الحدث: المدرسة جهاز التعليم والتثقيف الأول فيما يخص الناشئة. والمدرسة بحسب فهم غرامشي ومهدي عامل وألتوسير وقائمة طويلة من المفكرين هي جهاز الهيمنة الأيديولوجية الأول في يد الطبقة المهيمنة. وبهذا المعنى فإن أحد أدوار المدرسة الأساس يتمثل في إعادة إنتاج الواقع القائم أو تعميقه أو "تطويره"
الحدث: كُنْتُ وبمناسبة إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب - عن المُضيِّ في تطبيق قرار الكونغرس بخصوص الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل – قد كتبتُ مقالاً في صحيفة القدس العربي الصَّادرة في لندن بعنوان: " دونالد ترامب يمزج الدُّبلوماسيَّة باللَّاهوت "وهو الأمر الذي حاوَلَتْ الدبلوماسية الأمريكية تجنَّبه طويلاً فيما مضى
ثلاثة مجالس وطنية عقدت على أرض الوطن، الأول في غزة لإلغاء بنود من الميثاق بحضور الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، والثاني في رام الله، وكان بمن حضر لتفادي فقدان نصاب اللجنة التنفيذية، إثر وفاة أحد أعضائها الدائمين وهو الدكتور سمير غوشة. والثالث عُقد في قاعة أحمد الشقيري مؤسس منظمة التحرير وكان هدفه كالذي سبقه، إنقاذ نصاب اللجنة التنفيذية، مع تعديل في العنوان هو " إنقاذ الشرعية" مضافا إلى ذلك القدس.
عندما اشتدت الهجمات التي شنها الجيش الإيطالي ضد المقاومين الليبيين في ثلاثينات القرن الماضي، واتسعت عمليات الملاحقة وتشديد الخناق عليهم؛ كان الثائر الليبي عمر المختار مع مجموعة صغيرة من المقاتلين بأسلحة بدائية يواجهون الاستعمار الأجنبي لبلادهم ويقاتلون بشجاعة فائقة؛ إحدى أهم القوى الاستعمارية في ذلك الوقت دفاعا عن حقهم بالحرية، في الوقت الذي كانت بلاد العرب أو معظمها تتعرض لاحتلالات متتالية بريطانية وفرنسية وغيرها.
الحدث: عندما وصلت صورة «السيلفي» المركبة التي جمعت جاريد كوشنير وزوجته إيفانكا وبنيامين نتنياهو وزوجته، ووراءهم صور الفلسطينيين الذين كانوا يتساقطون بالرصاص الإسرائيلي على الحدود الشرقية لقطاع غزة، لم يجد المحرر في موقع «هافينغتون بوست» الإخباري، أفضل من عنوان يقول: «يرقصون على جثث الفلسطينيين»
الحدث: غضب اردوغان عضباَ شديداً من جرائم إسرائيل التي يصعب الاختلاف حولها تجاه النشاط الفلسطيني "السلمي" في غزة، فقد تم إطلاق النار على الغزيين بلا رحمة. وقد طلبت تركيا مغادرة الدبلوماسي الإسرائيلي أراضيها "في هذا الوقت". إنه استبعاد مؤقت يذكر بما فعله الأردن في إحدى المرات، وكذلك ما فعلته مصر في أيام حسني مبارك.
الحدث: كيف يمكن لنا مواجهة العداء الامريكي السافر ضد كل ما يمس قضيتنا الفلسطينية ونحن ممزقين كليا وعلى جميع الاصعدة فنحن نهاجم امريكا لانها اوقفت دعمها للاونروا مما يهدد وجود هذه المنظمة الدولية وما يعنيه هذا الوجود للقضية الشعب الفلسطيني وقضية اللاجئين كاخطر ماسي القضية