الخميس  28 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لماذا توقفت عمليات الفصائل في الضفة الغربية؟ ( ردا على فيديو أرض الصوان ) / بقلم: خالد جرادات
الحدث: أزمة الصراع الحاد الدائر الآن بين إسرائيل وإيران هي أن كلاً منهما بحاجة ماسة إلى ممارسته في الوقت الذى لا يرغب فيه أي منهما بالوصول فيه إلى درجة المواجهة الفعلية، لأنه لا يقدر على دفع فاتورته الباهظة للغاية في حال الانتقال من الحرب على الورق إلى الحرب في ساحات القتال الفعلي.
الحدث: قبل اقل من أربعة شهور أنهى المجلس المركزي الفلسطيني أعماله برام الله بعديد القرارات كان أهمها اعتبار التزامات أوسلو غير قائمة, الوقف الفوري للتنسيق الأمني مع جيش الاحتلال والانفكاك من التبعية الاقتصادية لدولة الاحتلال, تعليق الاعتراف بإسرائيل الى حين
الحدث: تقريباً أود أن أعلن اليأس الشامل. وهو للأسف البديل الوحيد الذي أحوزه في مواجهة نظريات التفاؤل المطلقة والتي لا يردعها أي شيء يحصل باعتبار أن الحياة ممكنة من حيث المبدأ مهما جرى وحصل. وهذا النوع من التفاؤل كما لا يخفى على المستبصرين بالأمور يستند إلى حدس أنطولوجي عميق
"على الفلسطينيين أن يقبلوا مقترحات السلام أو يخرسوا". عبارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أمام تجمع للقادة اليهود في نيويورك، عندما التقاهم في 27-آذار خلال زيارته لنيويورك. عبارة بن سلمان تلك تلتها عبارات أخرى نقلتها عنه القناة العاشرة الإسرائيلية، وضجت بها وسائل الإعلام بعدها، من قبيل أنه "على مدى السنوات الأربعين الماضية، أضاعت القيادة الفلسطينية الفرص مرارا وتكرارا، ورفضت كل العروض التي قدمت لها". العبارات، وبغض النظر عن مدى دقتها، أو محاولة بن سلمان تجاهل صحتها، فإنها تعكس واقعية سي
المجلس الوطني الفلسطيني اسئلة برسم الاجابة/ بقلم : عصام بكر
استفقت كأي صباح في أية جمعة روتينية في الثامنة وثلاث دقائق صباحا، راجعت مجموعات الأخبار العاجلة ومجموعات الأخبار الخاصة بصحيفتي كأي جمعة روتينية لا أحداث فيها، لا إصابات لا شهداء لا عمليات طعن لا اغتيالات ..إذا صباحي روتيني، أو أقول –نظرا لكوني صحفي فلسطيني- غير روتيني بالمرة فلم نعتد يوما لا أخبار مماثلة فيه.
الحدث: يبدو أن انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني بات مؤكدا وسيفتتح جلساته في رام الله في الثلاثين من نيسان دون أن يجري الالتفات ابدا الى سائر التفاهمات والاتفاقيات التي جرت بين الفصائل الفلسطينية مجتمعة والتي ظهرت في اتفاق القاهرة
وقع بين يدَّي جدول اعمال المجلس الوطني الفلسطيني المنوي عقده يوم ٣٠ / ٤ تحت عنوان
مشروع "بروبوزال" لوضع أساس للتنمية المستقلة والمستدامة في فلسطين