الخميس  28 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

أثارت الاستقالة المفاجئة لسعد الحريري تساؤلات كثيرة ...
يذكرنا وعد بلفور الذي قطعته بريطانيا العظمى في 2/11/ 1917 لليهود أنه لم يكن لليهود وجود في فلسطين قبل ذلك التاريخ.
الحدث: لم يغالِ "مارتن لوثر كنغ" حينما قال: "لا يستطيع أحد ركوب ظهرك، إلا إذا كنت منحنياً" من هنا علينا أن ننظر إلى مجمل ما يدور في الشرق الأوسط هذه الأيام، والأمر لا يختصر على محاولات تغيير "هوية الدولة" في السعودية كمثال، من دولة دينية متشددة تتبع نهج ما اصطلح على تسميته بـ "الصحوة" إلى دولة معتدلة ومتحررة على حد تعبير ولي العهد السعودي الشاب
الحدث: تعددت المنابر المتحدثة باسم حماس منذ انطلاقتها، فتطور خطابها الإعلامي، بحسب تطور الواقع الذي عليه الحركة، من حيث: أشكال التواصل مع الجمهور، وانفتاح الإعلام في الأرض الفلسطينية، بالإضافة إلى حجم القناعة التي عليها قيادة الحركة في صنف من أصناف الإعلام المعروفة على الأرض.
الحدث: تنفق إسرائيل عشرات ملايين الدولارات سنوياً للتأثير على الرأي العام حول العالم وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا والعالم العربي. وفي هذا الجهد، تستخدم إسرائيل كل الوسائل التقليدية المتاحة، بالإضافة إلى الوسائل والتقنيات الحديثة ذات التأثير العالي والفوري في كثير من الأحيان.
الحدث: آخر ما تفتق عنه ذهن بنيامين نتنياهو هو فكرة الدولة الفلسطينية من دون حدود. إسرائيل أيضا دولة من دون حدود معيّنة أو مرسّمة لا في قانونها الأساس الذي يقوم مقام الدستور المؤقت، ولا في نص قرار الأمم المتحدة الذي اعترف بها، ولا في أي معاهدة دولية
الحدث: من أين تنبع مصداقيَّة وأهمية وقوَّة الآراء وجدواها العمليَّة ؟؟.. وما القيمة العمليَّة لتباين الآراء إذا لم تشكل قاعدة للحوار الهادف، لحوارِ وطَنٍ مع نَفْسِهِ أو أمَّةٍ مع نَفْسِها، وحيث يكون الحوار على قاعدة ضرورة مراجعة الماضي لأخذ العِبَر، وتحليل عناصر الواقع للاستفادة من كل ذلك في محاولة رسم معالم المستقبل ؟؟
الإعلامي والكاتب علاء الريماوي فرضت استقالة سعد الحريري تساؤلا كبيرا على المتابع العربي، هل ستقود "إسرائيل" حربا على لبنان ؟
الحدث: كسرت حادثة النفق في قطاع غزة "شرق خانيونس" حاجز الصمت من جديد ما بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، وبدأ الاختبار الأصعب على الجميع بما فيها إسرائيل، توقيت يلقي بظلاله على المصالحة الفلسطينية
بقلم- محمد بدر حادثة هيروشيما وناكازاكي مأساة من مآسي العالم ومآسي اليابان على وجه التحديد، هذه المأساة رغم ثقلها دفعت اليابان إلى القفز إلى المستحيل لتجاوزها، أساس الحل كان مأسسة المؤسسة المجتمعية التقليدية فتحولت اليابان من بلد القبائل إلى بلد "الرقمية العالمية" وصارت منافسا قويا لدول عظمى في التصنيع والتصدير، خلال 30 عاما ما بعد المأساة استطاعت اليابان أن تصنع نموذجا متقدما متحضرا متميزا يجمع بين البنية الحضارية اليابانية وبين التقدم العالمي.