إنّ الطوفان الشعبيّ العالميّ غير المسبوق لصالح الحقّ الفلسطينيّ، الّذي نشهده في الأسابيع الأخيرة يحمل أهمّيّة إستراتيجيّة للنضال الفلسطينيّ، وفي مواجهة المعركة السياس
ما الذي تنتظره "القيادة الفلسطينية" حتى تصحو لتستعيد طابعها الائتلافي كحركة تحرر وطني، ومكانتها التمثيلية الموحدة في اطار منظمة التحرير، وبما يتناسب مع تضحيات الشعب الفلسطيني وصموده الأسطوري ؟