الإثنين  25 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لا بد وبعد التهنئة لجهود المعلمة حنان الحروب وأسرتها ، وعزيمتها واصرارها على ابتداع وسائل تدريسية مناسبة لتلامذة فلسطين تحت عنف وصلافة الاحتلال ومستخدمة عنوانا واضحا " اطفال بلا عنف " لتضع فلسطين بتفوقها المهم والصاخب والعلني جدا أمام شاشات العالم كله
يتساءل كثيرٌ من أبناء الشعب الفلسطيني، كم من مريضٍ آخرٍ سيتألم من الفلسطينيين أو يعاني أو يصاب بإعاقات أو حتى تبتر أطرافه أو في أسوأ الحلات، يفقد حياته. نتيجة قلة وعدم انتظام الخدمات الطبية المناسبة ونقص الأدوية.
عذراً سيدتي حنان الحروب، لأننا لم نكن نعرفك قبل أن يقدمك العالم لنا كأفضل معلمة فيه.
لو حولنا أو حوّرنا مقولة: "من الحب ما قتل" لتصبح "من الحرية ما قتل"، سنجد أنفسنا في مواجهة أمر لم نأت به، ولن ينتهي معنا، وإنما أمام شبهة التباس لربما تضفي على البعض منا، صفة المشوش بين وجهين، كلاهما يشبه ملامحه على وجه الدقة.
يتمُّ استخدامُ جُملَةً من التِّقنيَّات والمؤثِّرات الحديثة المتطوِّرة في مجال وسائل الإعلام في سبيلِ تأطير وصياغة وتوجيه الوعي الجماعي لخدمَةِ أهدافٍ معيَّنة، عن طريق استغلال بعض الخاصيَّات اللَّصيقة بطبيعة الفَرْدِ، بما هو كائِنٌ يستجيبُ للمؤثِّرات على نحوٍ منهجيّ خاص في بيئة العيش الجماعي وما تفرضه من مفاهيم ومُحدِّداتٍ وشروط.
يحاول السياسيون الإسرائيليون إظهار دولتهم باعتبارها دولة سلام يقوم الفلسطينيون بالاعتداء عليها، وهي (أي إسرائيل) تمد يدها للسلام لجيرانها وبشكل خاص الفلسطينيون ولكنهم يرفضون! ظهر ذلك في آخر طبعة أثناء زيارة نائب الرئيس الأمريكي "جو بايدن" للمنطقة، فقد اشتكى نتنياهو من "اعتداءات الفلسطينيين"
لا يمكن إنكار دور رجل الأعمال والمرشح الجمهوري دونالد ترامب في كثافة التغطية الانتخابية للانتخابات التمهيدية الأمريكية. فالرجل لا يفوت فرصة للهجوم على خصومه في الحزب الجمهوري أو الديمقراطي.
أوصت دراسة علمية بضرورة زيادة الوعي لدى المجتمع الفلسطيني بشكل عام ومؤسسات القطاع الخاص بشكل خاص بأهمية المسؤولية الاجتماعية ودورها في تحقيق التنمية الاقتصادية, وضرورة أن تتبنى مؤسسات القطاع الخاص الفلسطيني البرامج التنموية
في المناظرة الانتخابية لمرشحي الحزب الجمهوري ليلة الخميس حاز الموضوع الفلسطيني-الاسرائيلي على وقت لا بأس فيه من وقت المناظرة، فكانت السلطة الفلسطينية هدفاً لجميع المرشحين.
الانتخابات التمهيدية الامريكية هذا العام تمتز بكثافة التغطية الاعلامية بشكل غير معتاد حتى للمواطن الامريكي، والسبب في ذلك يعود للمرشح الجمهوري رجل الاعمال دونالد ترامب.. ترامب الذي مازال مسيطرا على السباق التمهيدي للحزب الجمهوري ومتصدرا جميع استطلاعات الرأي، على الرغم من الحملة التي يقودها قياديو الحزب الجمهوري للحد من ظاهرة ترامب ومحاولة للجم جماح هذا المرشح، الذي اعتبره البعض وخاصة مرشحي الحزب الجمهوري الاخيرين في انتخابات 2008-2012. جون ماكين، وميت رومني، خطرا على الديمقراطية الامريكية.