السبت  23 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: تنصب اهتمامات العالم، ومنطقتنا خصوصاً، على متابعة مجريات المعارك التي تدور رحاها بين تنظيم الإرهاب "داعش" وبين المقاومين الأكراد في الشمال السوري، وتحديداً حول كوباني/عين العرب.
الحدث: عَبْرَ عقودٍ طويلةٍ من الزَّمن لم تسترحْ شعوب منطقتنا من العيشِ في بيئةِ ومناخات الصِّراعات والنِّزاعات والإضطرابات السياسيَّة والإجتماعيَّة- والشَّعب الفلسطيني تحديداً من بينها – بل إنَّ حركة الأحداث في المنطقة كانت على الدَّوام تنداحُ على صفيحٍ ساخِنٍ تكفي شرارةً واحدة أو بضع شرارات لإشعالِ أوارِ حروبها الإقليميَّة والبينيَّة والإثنيَّة والأهليَّة؛ وحتَّى الدَّوليَّة !
الحدث: الفكرةُ في العالم العربيِّ اليوم تبدو، في حركتها، بطيئة أكثر من سلحفاة عجوز، وثقيلة أكثر من عشرة فيَلة أسطورية. وهي بهذا تكادُ تكون ثابتة في مكانها بلا حراك رغم كل المتغيِّرات التي تحيط بها، والتي لم تؤثِّر فيها، وهذا غريب حق
الحدث- ونحن نستعيد الذكرى السنوية لاستشهاد فارس الإعلام الفلسطيني ماجد أبو شرار، وفي الوقت الذي لم تخلع فيه الحرائر رداء الحداد الأسود على أحد نجوم العاصفة، المذيع المميز الدكتور بركات زلوم
الحدث: تُعتبر الأفكار السياسية لأي مفكر بمثابة المرآة التي تعكس الظروف التي عاشها والمؤسسات السياسية التي عاصرها. فهذه الأفكار هي نتاج عقل الفيلسوف السياسي أو المفكر السياسي، وهي في الحقيقة نتاج لتفاعل عقله مع مجتمعه ومع الحياة السياسية التي يعيش فيها. وبما أن الكون يقوم على أسئلة تحتاج إجابات فإن الفكر السياسي ومنذ عهد الإغريق بدأ بطرح الأسئلة السياسية الكبرى، وما زال منشغلاً بها حتى الآن .
الحدث: بالإجمال: فيما كانت الحرب الكورية والفيتنامية مطلع الخمسينيات تستهدف حصار نفوذ الإتحاد السوفييتي في الشرق الأقصى؛ وتستهدف فرملة الصين وكبح جماحها؛ والحؤول دون قيام تحالف إستراتيجي بينها وبين روسيا؛ وتصفية نفوذ القوى الأوروبيَّة التقليدي القديم هناك لصالحها؛ فقد اتَّخذت عنوان مواجهة الشيوعيَّة.
الحدث: حسناً، الحديث اليوم كله منصب على حادثة طرد الصحفية الاسرائيلية "عميرة هس" الكاتبة في صحيفة هآرتس العبرية، من جامعة بيرزيت، للتوضيح فقط: أقدم مجموعة من الطلبة على طرد الصحفية المناصرة في الكثير من مقالاتها لقضايا الفلسطينيين أثناء مشاركتها في فعالية علمية من الجامعة
الحدث: من الطبيعي أن يكون التعامل الإعلامي مع أحكام القضاء حذرا، وذلك انطلاقا من اعتبارات قانونية ومهنية وأخلاقية، ومن معايير تمدن وحضارة أي مجتمع وجود جهاز قضائي مستقل تُحترم قرارته وتكون صماما للسلم المجتمعي.
الحدث: الكلمةُ التي نقولها قد تحيي الكثير من الأرواح وقد تميتها .. وقد تأخذ الكلمةُ شكل تعزية للروح وللنفس البشرية المتضررة حتى قيل في موروثنا الإسلامي (الكلمة الطيبةُ صدقة) الكلمة مذ خلقها الله كانت سلاحاً بوجه الظلم والتمييز العنصري والطائفي وضد الحكومات التي كانت تقمع الكلمة وتراها التهديد الأول لعرشها.
الحدث: الحديث عن الهدنة والإعمار وحكومة الوحدة الوطنية وتجاذبات فتح وحماس وسلاح المقاومة، أخذ مساحاته في الإعلام والفضائيات، وحرق مساحاته أيضاً من تفكير الناس في غزة التي تعيش حالة ما بعد الحرب، وتبحث عن سبل الحياة مع النتائج غير المباشرة وغير المعلنة، والتي تنطبع على الوجوه أسى وتيه وبلبلة، وعدم يقين بما يحمله الغد من توقعات!!