السبت  23 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

بقلم: غريب عسقلاني.أيام غزية بامتياز، وصباح قدر، ولا مفر. بدأ الاجتياح الصهيوني، وبدأ الترقب والحذر، علا الدويِّ وأصوات الزنانات، وشطب الكائنات مع الحجر، مع الصيام والجوع وشح الماء والكهرباء والمال، وحصار البر والبحر واحتلال الهواء.
الحدث - بقلم: د. مصطفى النجار - أهلنا الأحباب وأشقاءنا فى غزة والضفة وكل شبر من أرض فلسطين، تحية إلى صمودكم، تحية إلى شهدائكم الأبرار الذين لا يدافعون عنكم فقط، بل عنا وعن كل العرب فى معركة الصمود المستمرة.
الحدث - بقلم: عبد الفتاح القلقيلي (أبو نائل) - هنالك مرض نفسي أصيبت به النخب العربية، أستطيع أن أسميه مرض الإحلال، وهو توهم الممثل لفئة من الناس أنه بديل عنهم، فالقائد لشعب عربي يتوهم أنه بديل لشعبه
الحدث - بقلم: د. عامر بدران - العنوان أعلاه مأخوذ من الحضارة الصينية. وهو يشير إلى طرفين متشاركين ومتناقضين في آن. الشراكة هنا صفة يؤكدها المعطي، والتناقض صفة يقررها المعطي أيضاً. نحن إذن نأتي لـ “أولئك” بالغداء
الحدث - بقلم: تيسير الزًبري - الأحداث تتسارع، وملاحقة الخبر والتعليق عليه هو أمر مستحيل الدقة في مقال نصف شهري، ولكن الربط بين ما يجري وما هو أساسي وثابت في العلاقات السياسية
الحدث- الوضع في غزة... مؤلم للغاية. والمشهد المأساوي، غطى وفاض عن كل مشاهد الموت الجماعي الذي يجتاح الشرق الأوسط.
الحدث - أنور الخطيب - هل يجب أن نكتب عن الحرب؟ وبشكل أدق عن العدوان على غزة؟ وماذا لو لم يطاوعنا الحرف رغم غضبه وحنقه وأسفه؟ هل نستسلم لضعف اللغة ومحدوديتها، ونستلّ سكيناً نستدرج به دماءنا
الحدث - محمد الأمين سعيدي - شاعر وأكاديمي جزائريّ - ما الذي تقولُه القذيفة لأشلاءِ أطفالِ غزَّة المبعثرة تحتَ أنقاض الأبنية المقصوفة وعلى أرصفة الطرقات؟؟!!! ما تهمسُ به النهايةُ في آذانهم الصغيرة بعد أنْ تعتذرَ لهم عن سوءِ الحظِّ الذي صار دوْمًا من حظِّهمْ؟؟
بقلم: ورود الموسوي. العالم العربيُّ يحترق .. ولا بلدَ باتَ اليومَ أفضل من بلد .. والقادمُ أخطرُ وأعظم ..! هكذا أبدأُ من واقع الحال الذي لا يمكنُ أن يوارى أو أن نتحدث عنه كمثقفين بلهجةٍ أقلّ حدّة مما نرى على شاشات التلفاز من قتل ودمارٍ وقصف مقنن للأطفال والناس في غزة
بقلم: أحمد زكارنة. هي غزة قلتُ ونقولُ، ولكن، ما حاجةُ غزة للقولِ في زمنِ الفعلِ؟ هذا سؤاليَ اليوم وما بعدَ بعد اليوم، والوقتُ شتاءٌ يُغرقُنا بالدمِ. فيما يقفُ الموتُ بالبابِ، وربّما يترجّلُ في المدنِ والشوارعِ والبيوتِ، والأهمُ في الحلمِ، حلمنا المأهولِ بأمنياتِ الانتصارِ، بأن يكونَ قرارُنا بينَ أيدينا لا في عواصمِ العارِ.