الأحد  20 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

إسرائيل، مثل أي بلد آخر، تتشدد عندما تكون قوية، وتعتدل عندما تكون ضعيفة. وخلافاً لتيار واسع من الفهلويين العرب يشمل أنور السادات
في وقت لم تكن المؤسستان العسكرية والسياسية في إسرائيل قد فاقتا من ترنحمها جراء هول الضربة التي تمكنت حركة حماس من توجيهها، أطلق نتانياهو صرخة "الوحش
رُبما من ترف القول الحديث عن هذه القضية في خِضَمّ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ولكن أضحت منشورات ومشاركات الأصدقاء،
المشهد الانساني في قطاع غزة يفوق الوصف، فقد بات مليونان وربع مليون إنسان فريسة لكل أشكال الإبادة الجماعية الوحشية
أجرى مقدم البرامج التلفزيونية البريطاني بيرس مورغان، عدة حوارات مع عدد من الشخصيات العامة الفلسطينية والعربية، منهم
من المألوف التفكير في أن الدولة التي تمارس الإرهاب تسعى إلى فعل ذلك بعيداً عن العيون، لأن ذلك يدينها أمام الناس والمجتمع الدولي
ما أن أقفلت "التهدئة الإنسانية" يومها السابع حتى استؤنفت ماكينة القتل والتدمير بصورة أكثر فظاعة وهمجية .
يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني تم اعتماده في التاسع والعشرين من تشرين ثاني 1949 ذات اليوم الذي صدر فيه قرار التقسيم رقم 181
لم يمر وقت طويل على بدء عدوان حكومة الحرب على غزة ، وما رافقها من بروباغندا لشيطنة القطاع المحاصر بشكل خانق منذ ما يزيد عن عقدين
عند كل أزمة سياسية أو أقتصادية يُتحفنا مجلس الوزراء بمجموعة من القرارات أهمها دوماً ترشيد النفقات الحكومية واتباع سياسة التقشف