الجمعة  22 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث- في غزة: حركة ناشطة، في مجال الكتابة عن القرى والمدن المدمرة في جنوب فلسطين، مسقط رأس الغالبية العظمى من اللاجئين في القطاع.
رأي الحدث - الجمودُ الظاهرُ المستمرُ له حركتُه. الجمودُ الذي خيَّم على المسيرة السلمية كانت تتحرك خلفه نوايا بإعادة تحريكه، وعندما تحركت المفاوضات، تحرك كيري إلى المنطقة حركة مكوكية شلّها جمود نتنياهو وإحجامه عن إطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى
الحدث - سامي سرحان - تُراوح فرص التوصل إلى اتفاق يسمح باستئناف المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي خلال الأسابيع القادمة بين النجاح والفشل. ومن بين المؤشرات على ضياع الفرصة
الحدث - أحمد زكارنة - أبيع نفسي «أنا شاب من فلسطين، أعلن للمعنيين عن بيع إحدى كليتيي..وفصيلة الدم +o، والصحة جيدة”. هذا جزء مما جاء في رسالة وصلتنا على صحيفة الحدث، لشاب من إحدى محافظات الضفة الغربية
الحدث - نبيل عمرو - لو قام مركز ما بإجراء استطلاع للرأي، حول ثقة الجمهور بإمكانية إجراء مصالحة في المدى المنظور، فستكون النتيجة في غاية الإيجابية، لو حصلت المصالحة على متفائلين بها بنسبة عشرة بالمائة.
بقلم: هارون يحيى- مفكر إسلامي تركي - خاص بالحدث - لقد مرّت سنوات طويلة على محاولة تركيا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، فقد بدأ هذا المشوار الطويل والشاق منذ 46 عاماً عندما تقدمت تركيا بطلب للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في 31 تموز عام 1959
الحدث - د . بسام عويضة - رئيس دائرة الإعلام في جامعة بيرزيت - الربيع العربي لن يقود إلى «خلق» إنسان يصنع تاريخا، لأن الربيع العربي تحول لاحقاً إلى حريق، يُوجه عبر خطاب إعلامي من ماكينات إعلامية ضخمة.
الحدث - تيسير الزَبري - منذ فترة ليست بقصيرة، وهناك سؤال يدور في رأسي يبحث عن جواب وتفسير للكيفية التي جرى التعامل بها من قبل بعض فئات نخبوية (أحزاب أو أفراد) “يساريون” أو ديمقراطيون علمانيون، مع الانتفاضات الشعبية في عدد من الدول العربية وما أطلق عليه بـ (الربيع العربي)، منذ نهايات العام 2010 وحتى اليوم.
الحدث- في لقاء الرئيس أبو مازن مع مفكرين ومثقفين مصريين في القاهرة قبل أيام قال إنه سيدعو لاجتماع قيادة منظمة التحرير الفلسطينية لاتخاذ قرارات مصيرية تتعلق بالمصالحة وإنهاء الانقسام
الحدث- للوهلة الأولى ، فإن من استمع إلى الخطاب الأخير للسيد الرئيس أبو مازن قد يستنتج أن الرئيس قرر كسر قواعد لعبة (مفاوضات بلا حدود) كإستراتيجية وحيدة لحل الصراع واعتماد بدلا منها إستراتيجية متعددة المسارات وردت في خطابه وهي :