بقلم الكاتب في صحيفة "ستار" التركية "أحمد طاشكتيران"
نعم، كنتَ أميناً عاماً لمنظمة "التعاون الإسلامي"، التي تأسست أصلاً من أجل دعم القضية الفلسطينية، ثم أصبحت مرشحاً توافقياً لحزبي الشعب الجمهوري وحزب الحركة القومية التركية المعارضين؛ إلى الانتخابات الرئاسية التركية، التي يصوت فيها الشعب لأول مرة من أجل اختيار رئيس البلاد.