الأحد  24 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

في إحدى المرات استضافتني الإعلامية المبدعة نسرين عواد لمناقشة موضوع يتصل باليوم العالمي للعدالة الاجتماعية الذي يصادف التاريخ الذي صدر فيه البيان الشيوعي في العام 1848.
كثر الحديث في الفترة الأخيرة عن العصيان المدني في نضال ومواجهة الفلسطينيين لللإحتلال الإسرائيلي.
الشعبُ الفلسطيني، مثل كل الشعوب، يعشقُ الحياة، و يكرهُ الموتَ والدماءَ والدمارَ
أشعر بالحزن والأسى والخجل والغيرة وأنا أُتابع المسيرات التي تجتاح المدن والبلدات في دولة الاحتلال، دفاعاً عن استقلال القضاء والتشريع وقِيّم الديموقراطية،
يواصل أسرانا البواسل في سجون الاحتلال "الإسرائيلي" تصعيد خطواتهم التصعيدية بالعصيان ضد إدارة السجون والتي ستكون مفتوحة حتى التاريخ المحدد لخطوة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان
وصل عدد الشهداء منذ مطلع العام وحتى صباح يوم أمس 48 شهيدًا، 4 ارتقوا برصاص المستوطنين
الصراع السياسي الداخلي على مستقبل اسرائيل وهويتها، والذي انتقل للشارع بمظاهرات حاشدة تتسع باستمرار
منذ بداية القرن الحادي والعشرين، دشّن العالم مرحلة جديدة في مستحدثات وسائل التواصل الاجتماعي مثل الفايسبوك سنة ٢٠٠٤
خلاص القول، إن فلسطين مكشوفة تماما أمام الزلزال الأكبر وأي كارثة كبرى، حيث إن نسبة المباني التي تم بناؤها على الكود الأردني قليلة جدا
منذ وقوع زلزالي تركيا/سوريا وحتى تاريخ كتابة هذا المقال (عصر الجمعة 10/02/2023) تعرضت الأراضي الفلسطينية لعدة هزات أرضية خفيفة بمقياس 3.5 – 4.4 درجات