الإثنين  21 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

في ذكرى النكبة، لا جديد بالقول إن النكبة ما زالت مستمرة، وإن المشروع الصهيوني قطع شوطًا كبيرًا على طريق تحقيق أهدافه، بدليل إقامة إسرائيل على 78% من فلسطين واحتلال الباقي في العام 1967،
الانهيار الذي تعيشه الحركة الوطنية الفلسطينية، يوّلدُ يومياً مظاهر متنوعة من أشكال الفوضى ومظاهر الضعف والشلل
ليست المناسبات التاريخية وحدها التي تُحفّز الكُتاب، والمحللين، وصانعي السياسية، والقادة، والمناضلين، على المراجعة والتقييم وتفعيل العقل التحليلي والاستشرافي، في تناول هذه المناسبات التي هي أصلا ذكريات لأحداث جسام في تاريخ الأمة أو البشرية
كم تساوي في ميزان القدرات والتأثير؛ تأخذ. هذه هي معادلة السياسة، منذ بداية التاريخ والصراعات والحروب حتى أيامنا هذه إلى ما لا نهاية.
الإعلان عن استشهاد الشيخ خضر عدنان (44 عاما) بعد 86 يوما من الإضراب الذي استهدف كسر قانون الاعتقال الإداري،
بات من الواضح أن الأولوية العليا أمام شعبنا، بالاضافة لاستعادة وحدة مؤسساته الجامعة، تتمثل في ضرورة بناء استراتيجية
تعيش فلسطين منذ سنواتٍ عدّة على وَقْع نزاعات نقابية، وإضرابات لنقابات واتحادات موظفي القطاع العام، من معلمين، وأطباء، ومهندسين، ومحامين،
جهل أم تجاهل: جاء في تهنئة رئيسة المفوضية الأوروبية "أورسولا فون دير لاين" لدولة الاحتلال في الذكرى الخامسة والسّبعين لإقامتها
تخيّم على المشهد الفلسطيني حالة غير مسبوقة من التيه السياسي، تنعدم فيها أي محاولة ولو لمجرد تدوير الزوايا، التي قد تفضي لبصيص أمل
أحيا الأيرلنديون هذا الشهر الذكرى الـ٢٥ لاتفاقية "الجمعة العظيمة"، التي أنهت أكثر ثلاثة عقود من العنف والصراع في أيرلندا الشمالية، الناجم عن الاستعمار الكولونيالي البريطاني.