الأحد  20 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تزداد يومياً حالة تراجع الثقة بالسلطة، كما تؤكد ذلك ليس فقط كافة استطلاعات الرأي، بل وقدرة السلطة على بسط سيطرتها، أو معالجة الأزمات المتعددة التي تواجهها،
عاشت إسرائيل لسنوات طويلة، بعد قمعها الوحشي للانتفاضة الثانية، فترة من الراحة النسبية، من حيث التكلفة المحدودة لمشروعها الاستعماري - الاستيطاني دائم التمدد.
من خلال الإستقراء والتحليل الملموس، نلمس بأن دولة الكيان، ممثلة بالمؤسستين الأمنية والعسكرية،في ردها على الأطلاق الأوسع للصواريخ من الجنوب اللبناني
حجم علاقتنا بإسرائيل، لا تحدده البيانات والتصريحات التي تعبر عن موقفنا منها، بل يحدده وبدقة، حجم التوغل الإسرائيلي ومدى انتشاره في حياتنا.
أطلق الرئس السابق العجيب دونالد ترامب رصاصة الرحمة على أحلامنا وأوهامنا بعد أن فتح صندوق "باندورا" على مصراعيه
المشهد يتكرر، ولكن بمأساوية تراجيدية. فلا شئ في المدينة سوى الدم والعجز ..التضحية و التخاذل .. التحدي وقلة الحلية
- تدين أمريكا حرب روسيا على أوكرانيا، وتجنّد العالم لمقاطعة روسيا، وتتمسّك بالقانون الدّوليّ الذي يحرّم احتلال أرض الغير، وفي الوقت نفسه هي من تدعم احتلال اسرائيل للأراضي العربي، وتوفّر الحماية لها، كي يبقى هذا الاحتلال أمرا واقعا.
يمكن اعتبار "يوم الارض" الرصاصة الأولى التي أطلقت على منظومة الأبرتهايد، وتحديدا على أحد أهم أعمدة نظام الفصل العنصري، ألا وهو التجزئة أو التقسيم؛
اتساع المشاركة في ما يمكن تسميته "بانتفاضة الشارع"إلى مرحلة غير مسبوقة مرشحة للانتقال لمراحل أعلى، خاصة وقد باتت مدعومة بحوالي سبعين بالمئة من الإسرائيليين عبروا عن رفضهم لما يسمى "بالانقلاب القضائي"
وفقا للروايات التوراتية فإن النبي موسى هو مؤسس الديانة اليهودية، وشاؤول وداوود وسليمان هم من أسسوا أول كيان سياسي مركزي لليهود