الأحد  20 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحكومة الإسرائيلية الحالية، وهي الأكثر فاشية في تاريخ حكومات اسرائيل، رغم أنها وليدة سياساتها العنصرية، تبدو مصممة على تصفية الحقوق الوطنية
شهداء بالعشرات في عدوان صهيوني في وضح النهار على المخيم ومقاومته. ماذا تريد إسرائيل وماذا تريد المقاومة؟ وماذا تريد السلطة الفلسطينية وماذا تريد سلطة غزة
في إجتماع ثلاثي عقد ليل الثلاثاء 24/1/2023، ضم نتنياهو ووزير الجيش "جالانت" ووزير المالية " سموتريتش" ،
معين بسيسو هرم ينظر إليه من كل الجهات، تنتج إنسانا مميزا ومقاتلا قوي الشكيمة وشاعرا تشتعل كلماته بالنار.
قام الصندوق القومي اليهودي، وهو الذراع المالي والاستعماري الرئيس للحركة الصهيونية، والناشط منذ إنشائه في الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية وطرد الفلسطينيين،
عجيب هذا الغرب الرّأسمالي، فهو يدعو إلى حرّية الرّأي والعبادة واحترام حقوق الإنسان
لا زلنا في فلسطين نتحدث عن مشكلة البطالة ونتناولها في الإعلام المحلي، ولا نزال عالقين في هذه الحلقة بالرغم من تخصيص ملايين الدولارات من أموال المانحين لا بل مئات الملايين لمحاكاة هذه المشكلة تحديدًا.
حالة التكلس العقيمة التي تمر بها مجمل أطراف الحركة الوطنية، وإصرار المتنفذين فيها على رفض إجراء أي مراجعة للسياسات
واضح بان صداع هذه الحكومة التي قامت على أساسها الائتلافات والإتفاقيات بين نتنياهو والقوى الدينية والصهيونية الدينية