الخميس  21 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تمضي الأيام ثقيلة على مجمل شعوب المنطقة تحسباً من احتمال انزلاقها نحو حرب اقليمية لا يرغب بها أحد غير نتانياهو
فلسطين – "حضاريا" (والكلمة هنا توظف بمنطلقلاتها العنصرية) الدعم الغربي وحتى عشية حرب العام ١٩٦٧
اتّفقتَ معه أو اختلفت، كنتَ من أتباعه أو خصومه، فلا تملك إلّا الإقرار بموهبته الاستثنائية في الخطابة. هو أفضل الناطقين بالعربية
فقط نتانياهو يسعى لحرب اقليمية/ بقلم: جمال زقوت
أصبح اللعب مع نتانياهو على المكشوف!
بات واضحًا وجليًا أن وجود رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على رأس الحكومة الإسرائيلية لن يجلب الاستقرار للمنطقة أو يوقف حرب الإبادة في غزة بل؛ سيشعل الحروب ويفجر الصراعات
في ضوء اغتيال إسماعيل هنيّة، رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» في طهران، وفي ضوء الضربة التي وجهتها إسرائيل لـ«حزب الله» في الضاحية الجنوبيّة بيروت حيث اغتالت فؤاد شكر،
للمرة الرابعة يقف مدلل الكونغرس بنيامين نتنياهو خطيباً في القاعة الرئيسية ومن على المنبر الأعلى.
احتمالات توسيع الحرب ومصير صفقة غزة/ بقلم: جمال زقوت
جل الأخبار التي تهمنا، وتهم منطقتنا، تقع الآن تحت تأثير تراشق سياسي حاد، أو حملات تضليل غير مسبوقة، تراشق فيما يحدث بالولايات المتحدة انتخابياً، وكذلك ما يحدث من حملات سياسية في إسرائيل.