الخميس  10 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يقول "زبيجنف برجينسكي"، مستشار الرئيس الأميركي، "جيمي كارتر" لشؤون الأمن القومي، إن هدفنا الأول، كان في حربنا الباردة مع الاتحاد السوفيتي، هو فصل أوكرانيا عنها.
لعبت الصدفة أدوارا مهمة في مسيرة حياتي، والصدفة التي وضعتني أمام ميكروفون الإذاعة ها هي تضعني أمام الكاميرا.
بالعودة خطوات الى الوراء حين اختُزِلت الحالة الوطنية الفلسطينية بإتفاق أوسلو للمرحلة الانتقالية، واخذت حركة فتح وقياداتها
أثار قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس القاضي بوضع الأمانة العامة للمجلس التشريعي بموظفيها ومكوناتها ومرافقها كافة تحت المسؤولية المباشرة لرئيس المجلس الوطني الفلسطيني النقاش حول عملية إحلال مؤسسات منظمة التحرير في النظام السياسي بديلا عن هياكل السلطة الفلسطينية المنصوص عليها في القانون الأساسي من جهة.[1]
فلافل طعج… وهكذا حالتنا| بقلم: عبد الله لحلوح
صدق أو لا تصدق، أن "رياح الربيع الروسي" قد هبًت على "روسيا البوتينية"، قبل أن تصل إلينا نسمات "الربيع العربي" بسنوات. وتحديدا، بعد أشهر قليلة من وصول "فلاديمير بوتين"، للرئاسة، عندما بدأ الرجل، بالتخلص من جميع المستشارين الأميركان والخبراء الغربيين الذين ظلوا يعملون (رسميا)، في كل المواقع الإدارية وحتى في الوزارات السيادية الروسية، دون حسيب أو رقيب، أي منذ أن بدأت شكوك الدوائر الغربية تتأكد بأن الرجل، ليس كرؤساء روسيا السابقين.
في يناير 2001، حل الرئيس الأميركي "جورج دبليو بوش" ضيفا على نظيره الروسي، ليتساءل الرجل بعنجهية الكاوبوي، أمام المئات من الصحافيين عما إذا كان بإمكانه الثقة بالرئيس "بوتين"؟
الشاعر المبدع مريد البرغوثي التحق بالإذاعة في وقت متأخر، كان صاحب صوت لامع وقلم مميز يعالج القضايا السياسية بأسلوب وجداني مؤثر ولغة رفيعة المستوى.
أصرت الحكومة الإسرائيلية على أن تمضي مسيرة الأعلام مثلما مضت في الأعوام السابقة، غير أن الذي حدث وكان مختلفا هذا العام مضاعفة أعداد المشاركين في المسيرة بما زاد عن ستين ألفا، وسمح للمتشددين بالوصول إلى باحات المسجد الأقصى، يتقدمهم رمز العنصرية الصارخ عضو الكنيست إيتمار بن غفير، الذي حظي بحراسة الدولة وليس مجرد الشرطة.
عندنا الصبايا دايما على "سنجة عشرة"، والأطفال على سنجة عشرة، والشباب على سنجة عشرة، والعجائز شعرهم مصبوغ وأوضاعهم تمام، الكل رايح جاي على الجيم، وعند طبيب الأنظمة الغذائية. المجتمع كله منهمك عن بكرة أبيه في وضع الأصباغ والأقنعة. ولا بد أنكم لاحظتم أن رجال السياسة عندنا يضعون على رؤوسهم "الجل" وأنواعا متعددة من مثبتات الشعر، ويمكن لك أن تتخيل أن أحدهم يذهب إلى "الكوافير" قبل أن يأتي إلى المظاهرة، ربما أنه خائف من أن تصطاده عدسة أحد التلفزيونات وهو غير جاهز للظهور بأجمل وجه ممكن.