الخميس  10 نيسان 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

  عدة عوامل جعلت من استشهاد شيرين أبو عاقلة قضية رأي
الحزن له وجوهٌ كثيرة، لكنَّ الاحتلالَ لا وجْه له، فهو بلا وجه، وبلا وجاهة، وبلا أخلاق، فهو عدوُّ الإنسانية، وصديق الظلم والظلام، فما أن تُذكَر سيرتُه العفنة حتى يتحرك الأدرينالين، ويرتفع الضغط والسكري المرتفعان أصلًا في دماء شعبٍ، كلُّ شيءٍ فيه مرتفع تحتَ سقفِ الكرامةِ العالي. ولذلك فإنَّه شعبٌ يفرحُ بخصوصية، ويحزن على العام، فلا أحزانَ مستورة في حناجرنا، ولا دموع يمكن أن تثبت في المآقي، وكثيرًا ما نؤجلُ أفراحَنا لنحظى بشيءٍ من الحزن الذي لا يزول، أما أن نؤجِّلَ أحزانَنا لنحزن بامتياز، فهذه خصيص
سُميَ عهد الرئيس "بوريس يلتسين"، بعصر "الانهيار الأخلاقي"، الذي لا يريد الروس تَذكُرهِ، وخصوصا تلك اللقطات "لرئيسهم"، الذي ظهر، مرارا وعلانية، في حالات من السكر الشديد!، حتى أن نكتة سرت في البلاد تقول، إن "يلتسين" خرج لتهنئة المرأة الروسية يوم 8 آذار، "بعيد المرأة العالمي" وهو يقول:-
النهوض الفلسطيني وفشل نظرية تقليص الصراع/ بقلم: جمال زقوت
في اجتماع الإذاعة اليومي الذي كنت حريصًا على أن أشارك فيه، مع أنني ما أزال متدربا، وكان يضم قادة العمل الإذاعي من محررين وكتاب ومذيعين ومؤلفي الأناشيد.
تجري عملية شيطنة ممنهجة تقودها دوائر وأجهزة وقيادات دولة الاحتلال، بكل مستوياتها الأمنية والعسكرية والسياسية، ويشارك فيها صحفيون ومحللون سياسيون وقادة رأي ومراكز دراسات وأبحاث، وقيادات أمنية وعسكرية متقاعدة لقائد حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار بعد خطابه في 30/ نيسان الماضي، والذي دعا فيه إلى مقاومة الاحتلال بكل الطرق الممكنة.
بلغت خسائر روسيا في أول عامين فقط من حكم الرئيس "بوريس يلتسين"، أكثر من 4 تريليون دولار! . وذلك بسبب السياسات الاقتصادية التي أُختيرت للرجل. ولكي تصدق ذلك، فقد وافق سيادته (مثلا) على بيع مصنع "زيل" الشهير لصناعة السيارات والشاحنات الثقيلة، بمبلغ أربعة ملايين دولار فقط! علما بأن قيمته الحقيقية كانت تعادل المليارات من الدولارات!!
"ضحايا إرهاب إلعاد هم ثلاثة آباء ، تاركين وراءهم 16 يتيما" ، هو العنوان الرئيسي في مواقع يديعوت احرانوت والجروزاليم بوست، ووسائل اعلام اسرائيلية أخرى، حول عملية "إلعاد" شرق تل ابيب التي وقعت مساء الخميس 5 ايار 2022 والتي اسفرت عن مقتل ثلاثة وجرح آخرين .. وفي التفاصيل أيضا، نقرأ كيف كان هؤلاء القتلى والجرحى يحتفلون بما يسمى بذكرى "الاستقلال"، وفي تغطيتها للحدث قالت يديعوت احرانوت، إن سكان "العاد" وصفوا احدهم، بأنه دائم الابتسامة، الى غير ذلك تفاصيل دقيقة عن حياتهم، وما كانوا سيفعلون لو لم يقتلهم
احتفلت اسرائيل في ايار 2022 بالذكرى السنوية الـ 74 لقيامها، ولا تزال أزمة "الهوية" تعصف بها، فإسرائيل تفتقر لمجتمع متجانس، وهي تتكون من نسيج متباين من العرقيات والاديان تشكل مجتمعا طبقيا. ووفقا لبيانات مكتب الإحصاء الاسرائيلي يصل عدد سكان اسرائيل اليوم الى نحو 8 ملايين ، 6 ملايين منهم من اليهود، ونسبة معدل النمو في عدد السكان 2%، وبمتوسط 3 طفال لكل إمرأه إسرائيلية
روسيا ما قبل بوتين (8)| بقلم: د. سامر العاصي