تشير الدراسات الدولية لحالة استخفاف واستهتار عالية من قبل الأطباء بما تشكو منه المرأة من أعراض، حتى لو كان الطبيب امرأة. وهذه المشكلة عابرة للثقافات واللغات والخلفية الاجتماعية للمريضات لانها ترتبط أكثر بموروث ثقافي تراكمي له علاقة بحرمان المرأة من ممارسة هذه المهنة النبيلة لقرون وبالتالي نفيها عن الوعي الجمعي للمهنة.
تمر هذه الأيام ذكرى اندلاع الانتفاضة الشعبية الكبرى "ديسمبر 1987"، دون اكتراث يُذكر، سيما من قيادات الحركة الوطنية،للدروس والقيم والإنجازات الوطنية الهائلة التي قدّمتها، وما أحدثته في حينه من تحولات في مسار ومكانة القضية الفلسطينية
منذ مطلع نوفمبر الماضي، بدأت أزمة انقطاع الكهرباء بشكل منظم في مناطق رام الله والقدس وبيت لحم، حيث يتمثل القطع بـ 4 ساعات وفق جدول ينشر عبر صفحة شركة كهرباء القدس، وذلك نتيجة لتراكم الديون وفق الذريعة التي ساقها الإسرائيليون، فيما ذهبت "كهرباء القدس" وحتى سلطة الطاقة إلى التركيز على السرقات وعدم تسديد الفواتير، كأسباب جوهرية لما جرى.
أما وقد انتهت المهرجانات والاحتفالات التي سبقت وشهدها إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف في التاسع والعشرين من نوفمبر كل عام وما يصاحبها من بيانات ومواقف ونداءات تصدرها مختلف الجهات والمؤسسات المحلية والدولية وما يرافقها من خطب عصماء وكلمات تقدم توصيفات وتشخيص بليغ للواقع تطالب وتشجب وتعبر عن قلقها العميق، وتندد وتناشد للتدخل الفوري وكل الصيغ المتواصلة منذ العام 1947 هذا اليوم الذي يتم إحياؤه كل عام تعبيرا عن وجود القضية الفلسطينية باعتبارها قضية العدالة الانسانية، وللتذك
صُدمت كما الآلاف غيري من موافقة لجنة الانتخابات على نشر قوائم للانتخابات المحلية القادمة تظهر فيها صورة وردة مكان صورة المرشحة، ورغم أن هذا تقليد قديم مُتبع في بعض أوساط شعبنا وخاصة بالريف ولكنني كنت أعتقد أن هذهِ الظاهرة قد تجاوزها الزمن وأن القيادة الفلسطينية وهنا طبعاً ممثلة بلجنة الانتخابات ووزارة الحكم المحلي ستعمل على صيانة وصون كرامة نسائنا وتحفظ بعض الإنجازات المُجتمعية التي تحققت في مسار العمل الوطني والكفاحي الطويل لشعبنا والتي كان لنسائنا بها دور متساو ومتكامل على مذبح الحرية والكرامة
في إحدى السنوات لم تستأنس مؤسستان بالبحث الذي قمت به عن وصف المؤسسات التي تعمل في قطاع الريادة والتشغيل، وبقي البحث مدفونا في الأقراص الصلبة لحاسوبي. لكنني استلهمت بجرأة وموهبة الفنان الفلسطيني فرج سليمان بغنائه أغنية "إسا جاي" على المسرح وهي غير مكتملة الكلمات بسبب تقاعس شريكه الفنان عامر حليحل في إكمال المقطع الثاني من الكلمات لأكثر من سنة. فما كان أن حصل هو إضافة الفكاهة خلال تقديمه الأغنية للجمهور الحاضر واستجابة الكثير من متابعي الفنان على قناة اليوتيوب بكتابة كلمات المقطع الثاني للأغنية مم
اتّساع حركة التضامن الدولي مع فلسطين، وانتقالها خطوة ملموسة لربط السياسات الكولونيالية العنصرية للاحتلال الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني بالمعركة التقدمية الكونية للشعوب المناهضة للعنصرية والكراهية ومن أجل الحرية والعدالة وحق الشعوب في تقرير مصيرها
لا يختلف عاقلان في أن جائحة كورونا قد خلَّفت آثارا عميقة في سلوك الطلاب، وفي تدهور مستواهم في مختلف المواد الدراسية ومن بينها مادة اللغة العربية، وهذا ما أثبتته المسوح التشخيصية التي قامت بها بعض وزارات التربية والموجهة خاصة لطلاب المرحلة الابتدائية.
لا شك أن قرار وزيرة داخلية بريطانيا تصنيف حركة حماس بالإرهابية، يحمل في ثناياه بصمات اسرائيلية، وجاء منسقًا مع حكومة الاحتلال، بعد جهود مكثفة بذلتها دوائر المؤسسة الأمنية الاسرائيلية. فرغم أن بريطانيا كانت شريكًا في التصنيف الأوروبي للحركة بالإرهاب عندما كانت عضوًا في الاتحاد الأوروبي