أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أوامر اعتقال إداري بحق (41) أسيراً بينهم (26) أسيراً من محافظة الخليل التي تعتبر الأعلى بين المحافظات في نسبة الاعتقال الإداري.
قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إبعاد حارس المسجد الأقصى المبارك حمزة خلف (24 عاما) من سكان القدس القديمة، لمدة عشرة أيام عن المسجد المبارك، ومسنين لمدة 30 يوما.
وصل عدد من الوزراء سمي بالوفد إلى غزة، والهدف المعلن من هذه الزيارة هو الإشراف على الوزارات عن كثب، ومعالجة عدد من الملفات، ومن ضمنها أو ربما على رأسها ملف الرواتب، ووفد حكومة الوفاق له مهمة غير معلنة، وهي اثبات وجودها والتزود ببعض الهواء لتنفسه
يستحق الموظف في السلطة الوطنية الفلسطينية كل تقدير واحترام لصبره وصموده وتدبير أموره الحياتية بـ60% من راتبه الشهري لخمسة أشهر متواصلة دون أن يشكو حالة العوز أو يتظاهر حتى استقرت الأمور وعادت إلى طبيعتها أو هي تكاد تعود، فيتقاضى الموظف كامل راتبه وجزءاً أو كل المستحقات المتخلفة له في ذمة وزارة المالية عن الأشهر العجاف السابقة.
تنشر الشرطة الإسرائيلية الآلاف من عناصرها في أنحاء البلاد لتأمين المراسم والاحتفالات التي ستقام بدءا من مساء اليوم الثلاثاء بمناسبة ذكرى الجنود القتلى في الحروب التي تحل غدا الأربعاء و"يوم الاستقلال" الذي يحل الخميس.
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن تل أبيب قررت مقاطعة زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق، جيمي كارتر، المرتقبة إلى البلاد، أواخر الشهر الجاري، بسبب "لقاءات عقدها مع قادة في حركة حماس، ومواقفه المنتقدة للسياسة الإسرائيلية".
يتناول الكاتب في روايته، عودة شخصيته الرئيسية "زيد" إلى أرض الوطن بعد توقيع اتفاقيات أوسلو، ورحلته الطويلة من بغداد إلى غزة مروراً بعمان والقاهرة. وعلى الرغم من زمن الرواية القصير إلا أن الكاتب وعبر تقنية الفلاش بالك، وتداعي الأفكار أخذنا في رحلة تمتد لأكثر
بعد كل ما سمعناه على لسان قادة حركة حماس من توصيف لحكومة (الوفاق الوطني) بأنها حكومة أبو مازن أو حكومة رام الله الخ ، ومن اتهامات وتشكيك بالحكومة وتصرفاتها وتحميلها مسؤولية إعاقة الإعمار والفقر والبطالة في غزة ، وبعد ما تعرض له الوفد الوزاري بعد وصوله للقطاع يوم الأحد 19 أبريل
نشعر جميعاً بالغضب، ويعتصرنا الألم للمصير الحزين الذي آل إليه مخيم اليرموك، بعد ثلاث سنوات من الحصار، دون أي أفق لأي انفراج قريب. لكن اليرموك، وبالرغم من فداحة خسارته، وهول مأساته، إلا أنه ليس أول مخيم يتعرض للتنكيل والذبح، ومن الضروري هنا أن نتذكر سقوط تل الزعتر