الحدث- القدس
يخطط جهاز الأمن الإسرائيلي لبناء جدار في المقطع الجنوبي من الحدود بينها وبين الأردن عقب إقامة مطار "تيمناع"، وتحسباً من تسلل عناصر من تنظيمات الجهاد العالمي. ويأتي التخطيط لبناء هذا الجدار بعد الانتهاء من بناء جدار عند الحدود مع
استؤنف اليوم وللمرة الاولى منذ ثماني سنوات تسويق المنتجات الزراعية لقطاع غزة في السوق الاسرائيلية حيث تمكن تجار ومسوقو الخضار في غزة من نقل أول شحنة من البندورة والباذنجان عبر معبر كرم أبو سالم .
انتشرت في شوارع رئيسية بمدينة غزة، مؤخرًا لافتات شكر كبيرة، لدولة الامارات العربية المتحدة، لرعايتها مشروع حفل زفاف جماعي لـ 400 شاب وفتاة فلسطينيين في القطاع
رأى مراقبون وكتّاب فلسطينيون، في تصريحات أطلقها قيادي بارز في حركة "حماس"، اليوم الخميس، وبشّر فيها سكان غزة، بـ"الفرج القريب"، مؤشرا على وجود تحركات سياسية ودبلوماسية (عربية ودولية)، خلف الكواليس من أجل تحريك فك الحصار، وتحريك عجلة إعمار ما خلفته الحرب الإسرائيلية الأخيرة
أكد رئيس الوزراء رامي الحمد الله ان المياه قضية وطنية، ولن يتم التنازل عن الحق الفلسطيني في التحكم بمصادرها، وان الحكومة تبذل كافة الجهود من اجل حشد الدعم العربي والدولي من اجل توفير حياة كريمة للمواطن لا تخلو من ابسط الحقوق في التمتع بمياه نظيفة وكافية من مياه الوطن.
وقع نائب رئيس الوزراء، رئيس اللجنة الوزارية لإعمار المحافظات الجنوبية محمد مصطفى، والمستشار الاقتصادي للصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية طارق المنيس، في العاصمة الأردنية عمان اليوم الخميس، اتفاقية بشأن تفاصيل منحة دولة الكويت للمساهمة في إعمار المحافظات الجنوبية، وذلك بقيمة 200 مليون دولار.
كشف مُحلل الشؤون العسكريّة في صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيليّة، أليكس فيشمان، اليوم الخميس، نقلاً عن مصادر أمنيّة وعسكريّة رفيعة المستوى في تل أبيب، أنّ حركة المُقاومة الإسلاميّة (حماس) أقامت كوماندوز بحريّ بهدف تنفيذ أعمال فدائيّة كبيرة ضدّ أهداف داخل العمق الإسرائيليّ.
قال وزير العمل في الحكومة الفلسطينية مأمون ابو شهلا، أن وزارة العمل تحتاج إلى الاستثمار في المجتمع المحلي وتوفير التمويل والاستقرار السياسي، وسيادة القانون، وتحسين البنى التحتية، والعمالة الماهرة، حتى تنجح في توفير فرص العمل، ومحاربة البطالة، بناء على وثيقة البرنامج الوطني الشامل للتدريب المهني والتشغيل في فلسطين.
في الستين أو تجاوز المائة أو في عمر نوح، بلغ تسعمائة عام، حمل عمره على كتفه أو على متن حمار و تمكن مما أراد. لا الدولة و لا عسكرها و لا الأسلاك الشائكة عند الحدود كسرت إرادته، أعود مثله". أغلق ساجي الكتاب و هو يتمتم: نعم بالطبع سنعود مثله، و سيعود كل فلسطيني إلى أرضه،