الحدث- الأناضول
شارك العشرات من الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، في وقفة احتجاجية تطالب هيئة الأمم المتحدة، بـ"تحمل مسئولياتها الإنسانية والقانونية"، تجاه القطاع، والضغط على إسرائيل للسماح بإنشاء ميناء بحري، ورفع الحصار.
ورفع
الحدث- الأناضول
قالت الشرطة الإسرائيلية إن منفذ عملية الطعن في مدينة تل أبيب (وسط)، اشترى السكين من الضفة الغربية، وسافر بها إلى المدينة، صباح اليوم الأربعاء.
وفي تصريح مكتوب أرسلت نسخة منه لوكالة الأناضول، قالت لوبا السمري، المتحدثة باسم
اعتبر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أن عملية طعن إسرائيليين في حافلة بتل أبيب، صباح اليوم الأربعاء، هي "نتيجة مباشرة للتحريض الذي تمارسه السلطة الفلسطينية ضد اليهود".
الحدث- رفح- محمد مصطفى
شرعت وكالة الغوث الدولية لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ببناء المرحلة الثالثة والأخيرة من مشروع الإسكان السعودي، والواقع غرب مدينة رفح، بهدف إسكان المهجرين ممن دمرت قوات الاحتلال منازلهم.
ويشمل المشروع المذكور
أعربت حركة المقاومة الإسلامية حماس، والجبهة الشعبة لتحرير فلسطين عن ترحيبهما بعملية الطعن التي جرت في الحافلة الإسرائيلية في تل أبيب صباح اليوم الأربعاء، وأجمعت باقي الفصائل على أن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي وظلمه هو ما يقود إلى مثل هذا النوع من العمليات.
حمل وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، مسؤولين في السلطة الفلسطينية وحماس، والقيادات العربية في بلاده، مسؤولية عملية الطعن التي وقعت صباح اليوم الأربعاء، في تل أبيب، والتي قالت الشرطة الإسرائيلية إن منفذها فلسطيني.
أدان المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على استدعاء أربعة أطفال فلسطينيين من الضفة الغربية، دونما مبرر، وتهديدهم بالقتل، مع استمرار اعتقال طفلة أخرى لليوم الثاني والعشرين على التوالي في ظروف سيئة، ومنع أهلها من زيارتها.
"أمتار قليلة تفصلنا عن باقة الغربية حيث تسكن شقيقاتي وبناتي، لكن الوصول إليهم يحتاج مني نحو 40 كيلومترا سيراً".. هكذا تكلم عبد الكريم عثمان عن ما خلفه الجدار الإسرائيلي الفاصل من أثر في حياته.
على مساحة صغيرة من أرض فارغة، تجاور منزله الواقع شرق مدينة غزة يرسم الطفل الفلسطيني حمادة الظاظا على التراب شكلاً هندسيًا، عبارة عن مثلث تتساوى أضلاعه الثلاثة، وفي داخله يرمى كرات زجاجية صغيرة ملّونة.