أفادت معطيات رسمية إسرائيلية، أن 23 ألف قادم جديد، هاجروا إلى إسرائيل، خلال العام الحالي، ما مثل ارتفاعاً بنسبة 36% مقارنة مع العام الماضي.

قال عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، نبيل شعث، إن القيادي المفصول، محمد دحلان "يحاول شق حركة فتح"، مضيفا أنه سيتم التصويت على مشروع القرار الفلسطيني بمجلس الأمن، خلال أيام.

غادر قطاع غزة اليوم الثلاثاء قرابة 500 مواطن من الطائفة المسيحية، حصلوا على تصاريح من سلطات الاحتلال الإسرائيلية، تسمح لهم بدخول مدينة "بيت لحم"، عبر معبر بيت حانون (إيرز)، للاحتفال بأعياد "الميلاد المجيدة".

هدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلية، صباح اليوم الثلاثاء، مصنعاً، بمدينة البيرة القريبة من رام الله، وسط الضفة الغربية.

الحدث: لو أردنا تفكيك ما كتبه الوزير السابق ذات قصة قصيرة وهو يقول: "الصورة أوضح من سفر التكوين، وأنغام نشيد الإنشاد، فلا خيار لي فيك، ولا خيار لك فيّ، ولا خيار لنا فينا، فلا بد أن نصل نحن وراء الحدود،

الحدث: يقال إن وزير الخارجية الامريكي جون كيري تبنى الرواية الإسرائيلية. عراب الرواية هو شمعون بيريز وهو يحذر الولايات المتحدة وغيرها بأن التصويت على مشروع القرار الفلسطيني في مجلس الأمن سيعزز فرص ومكانة اليمين المتطرف في الانتخابات المزمع عقدها في آذار من العام القادم. هذا فَلَس سياسي ما بعده فَلَس، وتبني إدارة أوباما لهذه الفزاعة هو استغباء للدول وشعوبها.

الحدث:تفتحُ تصريحات كلا الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني والَّتي تأتي على هامش السِّجال الدَّائر حول التَّحرُّك الفلسطيني باتِّجاه المجتمع الدَّولي لوضع جدولٍ زمني لإنهاء الإحتلال؛ البابَ على مصراعيه أمام شتَّى الإحتمالات؛ وأمام اتِّخاذ أكثر من خيارٍ يرى كلا الطَّرفين إمكانيةً الُّلجوءِ إليها؛ في حال بقيت الأزمة قائمة بينهما؛ وهو الإحتمال الأرجح بكلِّ الأحوال.

الحدث: تشهد الأمم المتحدة حراكاً سياسياً مكثفاً للدبلوماسية الفلسطينية والعربية لكسب التأييد لمشروع القرار الفلسطيني- العربي بتحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967

من عمق ذاكرة التاريخ وبألم الواقع الفلسطيني المحبط، تأتي بصفعة أملٍ لحاضر متقاعس قد حان موعد صحوته، ليجول محطات نضالٍ وحدويٍ أُنهك بخيبات القومية العربية، وبات يأخذ العبرة أخيراً من حماة أرضٍ، ظن محتليها أن "أحفاد النكسة" سلموها وعايشوهم، لكن صراخ حناجرهم ما يزال يقول: بـ" نص كيس رصاص" آخر، سنحمي القدس ونعيد الأرض.

ثائر ثابت كلاهما يتساقطان بإيقاع خاص، لكنْ بفارق زمني بسيط، قذائف حربية إسرائيلية تهشم جدران المنازل المتراصة، وقطرات ماء تغسل جسد طفل صغير داخل مدرسة يعلوها علم وكالة الغوث الدولية. هذا المشهد استطاع أن يوثقه المصور الصحفي مجدي فتحي (34 عاماً) من