تصدرت الحرب الإسرائيلية الجارية على قطاع غزة، خطب صلاة العيد في عدد من دول العالم، حيث دعا الخطباء والمصلون إلى "نصرة" غزة، ونددوا بـ"الصمت الدولي والعربي".
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، لليوم الـ"22" على التوالي إلى 1045 شهيداً فلسطينيًا، وإصابة 6235 آخرين، حتى الساعة 5 مساء اليوم الاثنين.
تُسرّح الفلسطينية المُسلمة "فايزة الزعانين" شعر طفلتها "ليلى" ابنة الثلاثة أعوام، وتُرتب فستانها "أحمر اللون"، بأناقة تزيد من جمال وجهها الأبيض، وشعرها ذهبي اللون، في مكانٍ مُخصص لأعياد المسيحيين، وطقوس احتفالاتهم.
قالت كتائب عز الدين "القسام" الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن عناصرها تمكنوا مساء اليوم الاثنين من قتل جنديين إسرائيليين، وإصابة عدد آخر في اشتباكات شرق جباليا شمال قطاع غزة.
الحدث
ساهمت الأحداث الأخيرة بغزة في حدوث تراشق في التصريحات بين البرازيل وإسرائيل دبلوماسيا، وذلك بعدما أكدت الدولة اللاتينية في بيان لها الأربعاء عن الاستخدام "غير المتكافئ للقوة" من قبل الجيش الإسرائيلي، أتبعته باستدعاء سفيرها في تل أبيب
الحدث- القدس
بلغت كلفة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال 3 الأسابيع الماضية نحو 12 مليار شيكل، وهو العدوان الأكثر كلفة منذ الحرب العدوانية على لبنان في العام 2006.
وذكر الملحق الاقتصادي لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم، أن
الحدث
أطلقَ نشطاء خليجيون هشتاق (#خليجيون_مع_غزة) للتعبير عن تضامنهم واستنكارهم لما تتعرض له غزة من عدوان إسرائيلي، وفيما يبدو أن الهشتاق جاء ردًّا على بعض الكتّاب والإعلاميين الخليجيين الذين شنوا حربًا كلامية ضد غزة والمقاومة بشكل خاص، معتبرين
الحدث- هافينغتون بوست
الاسم الرسمي للعملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة هو الحدّ الحامي. لربما كان من الأفضل تسميتها “ديجافو”، وهو مصطلح فرنسي يعني لديّ إحساس أنني كنت هنا من قبل.
كما هو معهود في أحداث سابقة، تقوم إسرائيل
كتب: ريتشارد فولك
منذ أن بدأت العملية العسكرية الإسرائيلية الكبيرة الأخيرة ضد غزة في الثامن من يوليو طرحت أكثر من مرة فكرة أن إسرائيل مذنبة بارتكاب جرائم حرب، وأنه يتوجب على فلسطين أن تبذل قصارى جهدها لدى المحكمة الجنائية الدولية لحملها على النظر
الحدث- الأناضول
"عذرا، ضيافتي للعيد هذا العام قهوة سادة وتمر"، بهذه الكلمات تنوي آية عبد الحق، من مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، أن تستقبل ضيوفها الزائرين بعيد الفطر، تضامنا مع قطاع غزة، جراء استمرار العدوان الإسرائيلي.
وتضيف