الحدث- القدس
قالت مصادر سياسية إسرائيلية لإذاعة الاحتلال الإسرائيلي إنه لا يمكن الحديث في هذه المرحلة عن وقف لإطلاق النار في قطاع غزة ولا عن هدنة انسانية.
قال الجيش الإسرائيلي، إنه اكتشف 66 مدخلاً لنحو 23 نفقاً في غزة أعدت لمهاجمة أهداف في إسرائيل، مشيراً إلى أنه دمر 6 من هذه الأنفاق، وذلك منذ بداية عمليته البرية في قطاع غزة، الخميس الماضي، دون أن يحدد أماكن تلك الأنفاق.
الحدث - محمد الأمين سعيدي - شاعر وأكاديمي جزائريّ - ما الذي تقولُه القذيفة لأشلاءِ أطفالِ غزَّة المبعثرة تحتَ أنقاض الأبنية المقصوفة وعلى أرصفة الطرقات؟؟!!! ما تهمسُ به النهايةُ في آذانهم الصغيرة بعد أنْ تعتذرَ لهم عن سوءِ الحظِّ الذي صار دوْمًا من حظِّهمْ؟؟
الحدث - كتب: محمد هليّل - كثير من الأمور في حياتنا لا تأخذ الحيّز العادل من الاهتمام أو التعاطف أو حتى العداء إلّا بعد أن تحضن حدثا هاما، والأحداث الهامة لا تعني بالضرورة شمول كل حيثيات الزمان والمكان، هنا في فلسطين
الحدث - غزة - محاسن أُصرف - لم تجد المُسنة «فاطمة حسين» 73عاماً من مدينة خان يونس، غطاءً طبياً يحمي عينها التي أُصيبت بشظايا القصف الإسرائيلي يوم التاسع من يوليو، ولا حتى دواءً يُهدئ من وهج عينيها النازف دماً، ما اضطر ابنتها للخروج تحت وابل القصف لتأمين العلاج من أقرب صيدلية تجارية.
الحدث - إعداد: محمود الفطافطة - قد لا يخلو حديث فلسطينيَن اثنين أو أكثر عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلا وللسلطة الفلسطينية وقيادتها نصيبٌ منه. هذا الحديث الذي يأخذ صوراً شتى من الهمس واللمز والتصريح إلى حد الإساءة
الحدث - أعدها: محمد الغفري - منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة فجر يوم الثلاثاء الماضي الثامن من تموز، تباينت الآراء واختلف المتابعون للشأن الفلسطيني، حول دور الرئيس محمود عباس في وقف العدوان الغاشم على قطاع غزة
الحدث - غزة- حامد جاد - لسان حال الغزيين يقول، لم يعد هناك مكان آمن نلجأ إليه، فبربرية آلة حرب الاحتلال تمعن يوماً بعد يوم في توسيع رقعة عدوانها ضد المدنيين، وتحول منازلهم لكومة ركام، حتى المناطق السكنية التي افترض البعض أن تكون أكثر أمناً من غيرها
الحدث - غزة- محاسن أُصرف - “صامدون هنا، متشبثون بأرضنا كما الزعتر والزيتون، لا تحرير إلا بالمقاومة”، هذا ما تنطق به ألسنة الغالبية من سكان قطاع غزة من شماله إلى جنوبه، فعلى الرغم من أن الحرب ما زالت تحصد أرواح أحبتهم أطفالاً ونساءً ورجالاً