الحدث- قال رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض صائب عريقات، إن الرئيس محمود عباس وافق على عدم التوجه إلى المؤسسات الدولية، مقابل الإفراج عن الأسرى القدامى ما قبل أوسلو.
أصبح تداول الأخبار المتعاقبة في عن فتح سوق العمل أمام الفلسطينيين في قطر مادة حديث الشباب الغزي المتطلع للخروج من عزلة البطالة المفروضة عليه منذ سنوات، ولعل تناقل وسائل الإعلام المحلية المختلفة خلال الأسابيع الأخيرة الماضية للأخبار والتصريحات الخاصة
تتصاعد في الأردن دعوات فردية وتكتلات جماعية لمناهضة مشروع وزير الخارجية الأميريكي جون كيري بما يتضمنه من تنازلات تمهد لفكرة الوطن البديل المرفوض أردنيا، وتفرط بحق العودة المأمول فلسطينياً. وتبدو صورة الدور الأردني في المرحلة النهائية للمفاوضات مبهمة
الحدث- أنا مستقيل، واستقالتي أمام الرئيس ولم يبت فيها، واحترافاً لن أخرج من المكتب إلا ببديل، وفي الشعب الفلسطيني بدائل كثيرة، وأتمنى أن يتخذ الرئيس قراره في القريب العاجل ويختار أخ أو أخت ليكون بديلاً عني في هذا المنصب كي أقوم بتسليمه مهام هذا المنصب.
صرحت مصادر مطلعة للحدث بأن وزير المالية الفلسطيني السيد شكري بشارة، بعث مؤخراً برسالة إلى الجانب الإسرائيلي يُطالبه فيها بشطب 50% من ديون شركة الكهرباء الإسرائيلية على السلطة الفلسطينية والتي تقدر بحوالي 1.15 مليار شيكل.
إن كانت المؤسسات الثقافية تستخدم أفكارها ومطامعها لعرض وجهة نظرها في إطار من ثقافة إمبريالية خالصة، فإن كثيراً من الدراسات تدعو إلى التعامل بحذر مع منظومة القيم التي طورتها هذه المؤسسات، وهو أمر ينطبق على أدب الأطفال كما ينطبق على غيره،
“الرصيف ثفافة تنفتح على التنوع والتعدد، هو رصيف المدينة الذي كتب عنه الشاعر الراحل حسين البرغوثي أغنيته الشهيرة والتي راجت منذ الانتفاضة الأولى بصوت وألحان المغني جميل السايح.”
لا تستقيم السياسات العامة للأمم والدول بدون رؤية، والرؤية هي الهدف وإستراتيجية تحقيقه، والرؤية عند الشعب الخاضع للاحتلال هي المشروع الوطني التحرري وبرنامج للعمل الوطني قابل للتكيف مع المتغيرات دون أن يفقد بوصلة الاتجاه نحو الهدف الاستراتيجي.
تمكنت بعض الأسر المهمّشة التي تعيش في قضاء أريحا في الضفة الغربية من تحويل مخلفات المنازل وروث الحيوانات إلى وقود يمكن استخدامه في الطبخ والتدفئة أو حتى في توليد الكهرباء.