حينَ أرادَ يوسُفُ الصديق استبقاءَ أخيه في مصر افتعل حادثة (الصواع) المذكورة في القرآن الكريم فما كان من إخوته الذين أذاقوه الويلات ورموه في البئر (إلى آخر القصة المشهورة) إلا أن يتهمّوه بالسرقة وهم لا يعلمونَ أنّه هو عزيزُ مصر الآن .. ليثبتوا أنّ أخيهم هذا (وكما تقول الرواية أن اسمه بنيامين كان أخو