لم تعد القضية الفلسطينية والأخبار المتعلقة بتطوراتها تحتل مساحة مناسبة من اهتمام الصحف والقنوات الفضائية المصرية. ربما يعود ذلك إلى الانشغال المتزايد بالهموم والمشكلات الداخلية
علق مراقبون ماليون واقتصاديون آمالاً كبيرة على ما حققه حجم التداول في البورصة الفلسطينية مؤخراً؛ حيث اعتبروه نشاطاً غير مسبوق في ارتفاع أسعار أسهم العديد من الشركات، بينما شكك آخرون بقانونية الصفقة التي وصفوها بالطفرة
هل حان الوقت؟ هل أصبحت الساحة مهيئة لاكتمال المعادلة؟ متى يتساوى مجموع كتل المواد المتفاعلة مع مجموع كتل المواد الناتجة من التفاعل حتى يكتمل المشهد؟ تساؤلات تبدو علمية متخصصة لشأن سياسي وإنساني وتاريخي بات حلما يتراقص أمامنا، ربما من قبل أن تكتمل رؤيتنا لما يدور حولنا من أحداث،
في حيفا أطفال عرب ويهود من جميع أنحاء المدينة يتعايشون ويلعبون معا ستة أيام في الأسبوع في الروضة ثنائية اللغة. وأسماؤهم مكتوبة على الرسوم وعلى الحقائب المدرسية وعلى الملصقات باللغتين العبرية والعربية: بوعاز إلى جانب نور،
باتت إقامة شركة عربية عالمية تعنى بالتكنولوجيا والبرمجة حلماً يراود كل مهندس حاسوب أو مبرمج من فلسطينيي 48 المختصين في برمجة وهندسة الحاسوب، ومهدت حاضنة الناصرة للأعمال وبمبادرة «تسوفن» مراكز التكنولوجيا العليا،
تسع سنوات مضت على وفاة الرئيس ياسر عرفات القائد الرمز، لم يغب أبو عمار المناضل والحائز على جائزة نوبل للسلام عن المشهد الفلسطيني بكل تفاصيله وتعقيداته، إنه يعيش بين حكايا الناس، وعند احتياج المواطنين البسطاء، الذين لطالما أحبهم الختيار وأحبوه،
رهيبٌ أن تحشرَ نفسك في حسابات الجنرالات، ثم تقول: قليلٌ من التواضع، فلا أنت فدائي راح يدك القلاع، ولا أنت قائد فيلق مجهز بعتاد، بهذه الحقيقة دفعنا الأديب سلمان ناطور ذات صيف للنظر في المرآة،
إنطلاقاً من الإيمان بمقولة إن النص لا يبدأ لينتهي، ولكنه ينتهي ليبدأ، أتأمل في هذه العجالة ملامح الوعي ونزوعه للمجابهة، في علاقة الكاتب بالزمان والمكان، ولئلا تحسب هذه القراءة، باعتبارها قراءة نقدية بالمعنى المجرد لمفهوم النقد،