M. R. M ، هي الأحرف الأولى لمنيب رشيد المصري باللغة الإنجليزية والتي نقشت على الجيب الأيسر لقميصه، عندما سألناه عنها قال ضاحكا: “هي الأحرف الأولى من اسمي واسم والدي واسم عائلتي، نقشتها كي لا يضيع القميص”.
الأشياء القديمة مازالت سلعة قادرة على إثارة بعض المارة من المتسوقين، أحدهم يُنادي بأعلى الصوت: «عنا الماركات العالمية، بضاعة لوز يا ست، فوكس ولاكوست عنا اليوم بعشر شواكل،
تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية منذ سنوات من أزمة مالية خانقة وضعتها في عنق الزجاجة، ما جعلها تلهث كل شهر وراء توفير التزاماتها تجاه فاتورة الرواتب والأجور التي تستحوذ
تأسس صندوق النفقة الفلسطيني بموجب القانون رقم (6) لعام 2005 بهدف ضمان تنفيذ حكم النفقة الذي يتعذر تنفيذه بسبب تغيب المحكوم عليه أو جهل محل إقامته أو عدم وجود مال ينفذ منه الحكم أو لأي سبب آخر.
يعاني نحو 14 ألف طالب فلسطيني في مصر، معظمهم من أبناء قطاع غزة من ثلاث مشكلات رئيسية تتمثل في صعوبة الحصول على الإقامة؛ والقيود على حرية تنقلهم بين غزة ومصر
حري بأريحا، أن تحمل اسما جديداً، فبعد مدينة القمر وجب أن تحمل اسم مدينة النخيل، وذلك بعد أن تحولت إلى واحة محاطة بعشرات الآلاف من أشجار النخيل. والمدينة التاريخية، التي اعتمدت تاريخيا على زراعة الموز والمحاصيل الحقلية،
يعد من قبيل الخطأ الفادح الذي ترتبت عليه نتائج كارثية لمجريات الأحداث في المسألة الفلسطينية ما يرتبط بالخلل الجسيم في تعريف مفهوم الصراع والعجز عن تحديد أبعاده الشاملة والمتكاملة، وأن يصل الحال لاختزال
استأنف وزير المالية الإسرائيلي يائير لابيد ووزير المالية الفلسطيني شكري بشارة الحوار فيما بينهما في شهر يونيو حزيران 2013. وقد عقد الوزيران بحسب وزارة الخارجية
دأبت المؤسسة الإسرائيلية ومنذ النكبة على فرض سيطرتها على فلسطينيي 48 بمختلف مناحي الحياة، ورأت في جهاز التعليم وسيلة لإقصاء الداخل الفلسطيني عن امتداده الفلسطيني