تبدو المواقف السياسية الفلسطينية اليوم أكثر وضوحاً من أي يوم مضى، ويبدو أن زمن الاستقلال الفلسطيني وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي قد اقترب ولا مجال للتأجيل أو التسويف أو الخوض في مفاوضات عميقة لم تؤت ثمارها المرجوة منها بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
الحدث- وكالات
نشر تنظيم متشدد يطلق على نفسه اسم (ولاية سيناء)، مقطع فيديو، يظهر فيه على ما يبدو ذبح أكثر من ١٠ أشخاص، سماهم "جواسيس" وعملاء لجهاز الأمن العام الإسرائيلي والجيش المصري.
وفي مقطع فيديو نشرته جماعة (ولاية سيناء)،
الحدث-تل أبيب
يدرس مسؤولون إسرائيليون تغيير الطريقة التي سيلقي بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كلمته المقررة أمام الكونجرس الأمريكي الشهر المقبل في محاولة لتهدئة الضجة التي نشبت بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي بسبب
صرح الرئيس التنفيذي لمجموعة باديكو القابضة سمير حليله، مجموعة مقترحات لإنجاح شد الأحزمة وتمتين الاصطفاف الفلسطيني الداخلي في مواجهة الضغوطات السياسية والاقتصادية للنيل من القيادة والمجتمع، أهمها التوسع الأفقي في فرض الضريبة، بما يؤدي إلى القضاء على حالات التهرب الضريبي الكبيرة والتي تقدر بمئات آلاف الملفات
عزوف العديد من المزارعين عن مهنتهم الأصلية وهي الزراعة.. وتركيز العديد منهم على زراعة صنف معين بعيدا عن احتياجات السوق والجدوى الاقتصادية له.. رغم وجود أصناف قد يكون لها جدوى اقتصادية أفضل.. أدى إلى اعتبار القطاع الزراعي الفلسطيني قطاعا غير منظم.
سادت حالة من الإرباك في الشارع الفلسطيني بعد أن أقرت وزارة الاقتصاد بغزة، السماح بإدخال البضائع الإسرائيلية.
مواطنون وخبراء اقتصاديون أكدوا بأن القرار ضار بالمستهلك والمنتج معًا، مشددين أن المستهلك والمنُنتج الذي تضرر على مدار خمس سنوات من سياسة إحلال الواردات ومنع استيراد البضائع الإسرائيلية، لن يُمكنهما تحمل أعباء إضافية نتيجة ارتفاع الرسوم الجمركية على إدخال البضائع الإسرائيلية،
يعاني الوضع المائي لقطاع غزة من وضع كارثي، ويجمع الخبراء وجهات الاختصاص على أن القطاع يقف على حافة الهاوية مائياً، مؤكدين على أن عملية السحب الجائر للمياه من الخزان الجوفي أضرت به كثيراً، خاصة في ظل تناقص كميات الأمطار التي تُغذيه وعدم كفاية مشاريع معالجة المياه وإعادة حقنها إليه،