قال رئيس مجلس إدارة شركة كهرباء الشمال غسان الشكعة، إن شركة الكهرباء القطرية الإسرائيلية، أبلغتهم نيتها قطع الكهرباء مدة ساعتين اليوم الأربعاء عن مدن نابلس وجنين.

سمحت المحكمة العليا الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، لحزب "إسرائيل بيتنا" اليميني برئاسة وزير الخارجية افيغدور ليبرمان بتوزيع العدد الخاص من مجلة "شارلي ابدو" الفرنسية الذي يحمل رسما كاريكاتوريا مسيئا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

قال مدير عام المعابر نظمي مهنا: "إن إسرائيل سهلت خلال الأشهر الأخيرة من دخول الشاحنات المحملة بالبضائع إلى قطاع غزة، حيث يتراوح دخول الشاحنات يوميا إلى قطاع غزة من 450 إلى 550 شاحنة حسب طلب الاستيراد عليهم، فالحركة التجارية التي تقرر عدد الشاحنات حسب الطلبات الواصلة من التجار".

عقدت جمعية التنمية الزراعية (الإغاثة الزراعية) عدد من ورش العمل في عدة مناطق من قطاع غزة، بهدف الاعلان عن مشروع "إعادة سبل العيش والتدخلات بعد الحرب الإسرائيلية 2014".

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، فتى فلسطينيا، بدعوى محاولته اجتياز السيّاج الفاصل بين حدود قطاع غزة وإسرائيل.

مر قرابة العام على المشهد الكرنفالي في مخيم الشاطئ الذي علق عليه أبناء الوطن الغيورون آمالا كبيرة باعتباره اتفاقاً للوفاق الوطني حضره تصفيقاً وتهليلاً ممثلون عن جميع القبائل السياسية الفلسطينية.

أكد مدير عام هيئة المعابر والحدود في قطاع غزة ماهر أبو صبحة، أن معبر رفح لازال مغلق منذ نحو أربعين يوماً، ولا توجد أية معلومات تتعلق بإعادة فتحه، والجميع ينتظر قراراً مصرياً بذلك، لتخفيف معاناة العالقين.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاربعاء، خمسة مواطينن من مناطق متفرقة في الضفة الغربية، خلال حملات مداهمة وتفتيش.

حين تعرب الإدارة الأمريكية عن "قلقها" من إمكانية انهيار مؤسسات الدولة الفلسطينية إذا لم يتم تقديم المساعدة المالية لها، وتشير إلى القرصنة الإسرائيلية لعوائد الضرائب الفلسطينية، فإن هذا القلق يبدأ من التخوفات من إغراق المنطقة في تداعيات خطيرة ستؤثر على الأمن الإسرائيلي وخلط الأوراق في المنطقة، وتستند واشنطن إلى جملة التخوفات من توقيع الرئيس الفلسطيني محمود عباس نهاية

يتضح أنه بعد مرور أكثر من ستة عقود على قيام إسرائيل ما زالت القضايا الأساسية المختلف عليها في علاقة الدين بالدولة عالقة، وتعود لتظهر على السطح بين فترة وأخرى: فقضية " من هو اليهودي؟" ما زالت القضية الأهم في العلاقات بين المتدينين والعلمانيين، وتُسبب الكثير من المشاكل في مجالات الحقوق المدنية والأحوال الشخصية. وما زالت مؤسسة الحاخامات تضع عراقيل كثيرة أمام من يرغبون بالتهويد وتشترط شروطاً صعبة.