على مدار الأيام القليلة القادمة، اعتمدت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، وفي مقدمتها "كتائب القسام" الجناح المسلّح لحركة "حماس"، وسرايا القدس، الجناح المسلح، لحركة الجهاد الإسلامي، على سلاح "قذائف الهاون"، في عمليات قصف المستوطنات والبلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع، أو ما يُعرف بـ"غلاف غزة".
كانت الساعة الثانية فجرا، حينما قررت عائلة "العطّأر" مغادرة منزلها، الواقع في شمال قطاع غزة، إثر القصف العشوائي الذي تعرضت له المنطقة، كي ينجوا بحياتهم.
تعهد وزير المالية في الحكومة الإسرائيلية يائير لابيد، مساء أمس الاثنين، عن تقديم دعم مالي عاجل لسكان ما يسمى بمستوطنات غلاف غزة، بقيمة 50 مليون شيكل (14.5 مليون دولار أمريكي)، وفق ما أوردته الإذاعة الإسرائيل العامة.
قالت نجمة داود الحمراء، اليوم الثلاثاء، إن طواقمها قدمت العلاج الطبي إلى 40 إسرائيليا أصيبوا بجروح متوسطة نتيجة سقوط صواريخ المقاومة، التي أطلقت من غزة على مدينة عسقلان، جنوب الأرض المحتلة.
الحدث- رام الله
جاءت أسعار العملات مقابل الشيقل الإسرائيلي اليوم الثلاثاء على النحو التالي.
صرف الدولار الأمريكي مقابل: 3.57 شيقل.
صرف اليورو الأوروبي مقابل: 4.71 شيقل.
صرف الدينار الاردني مقابل: 5.03 شيقل.
صرف الجنية المصري مقابل: 0.49 شيقل.
الحدث- غزة
لم تعد آلة العدوان الإسرائيلي تكتفي بقتل المدنيين الآمنين فُرادا أو جماعات، بل بدأت بتصعيد عدوانها بقصفها لأبراجهم السكنية التي يقطنونها ما دفع كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" صباح اليوم إلى
الحدث- القدس
أظهر استطلاع للرأي العام الإسرائيلي نشرته القناة الثانية الإسرائيلية، مساء الاثنين، انهيارا في شعبية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى النصف.
وبين استطلاع الرأي أن "38% من الإسرائيليين راضون عن أداء نتنياهو".
وأظهرت
الحدث: على مدى حروب إسرائيل على غزة، تم تدمير هذه المدينة عدة مرات، ودأبنا على وصف دوافع هذا التدمير وفق قواميسنا الخاصة، تارة نقول.. إنه الحقد الأعمى، وتارة أخرى إنه الانتقام، ودائما الحاق أكبر قدر ممكن من الأذى بالفلسطينيين وممتلكاتهم.