بعضهم أضطر لفسخ خطوبته وصرف النظر عن مشروع زواجه الذي عاش حلم تحقيقه لأكثر من عام وآخر بات وجهاً مألوفاً لدى أقسام الشرطة بعد أن عجز عن سداد ديونه وأثقلته كثرة الشكاوى المقدمة ضده، ومن أسعفه الحظ عاد ليعمل مجدداً في مهنته القديمة بدخل محدود بالكاد يلبي الحد الأدنى من متطلبات إعالة أسرته.