الرجلُ هادئٌ، يمشي كثيراً ويفكّر أكثر، ترك ربطة عنقه وبدلته الرسمية مع تركه لمكتبه إثر استقالته من الحكومة الرابعة عشرة، غير نادم كما يقول. والآن د. سلام فياض، يحاول أن يبتعد عن الإعلام قدر الإمكان، باحثا عن السلم الداخلي بعد 11 عاماً متواصلة من العمل العام الرسمي والضوضاء الإعلامية.