أليسكا أو يالو أو أياً كانت تسميات العاصفة الثلجية التي عصفت بفلسطين، فإنها كشفت عورة المؤسسات وعرت المسؤولين والقائمين عليها وأثبتت أنها مجرد آليات للتكسب والاسترزاق
يخال إليك أنك تسير في منطقة ضربها الطوفان للتو فأغرق بيوتها وحول شوارعها وأزقتها إلى ممرات مائية تجوبها بقارب ترتطم جوانبه بما لفظته هذه البيوت من محتوياتها بعد أن
الحدث- أمن إسرائيل، عبارة عامة مطاطة غامضة تتسع لتشمل الأمن من قنبلة نووية إيرانية مفترضة أو باكستانية محاصرة، وتتقلص لتطارد مواطناً فلسطينياً يتفيأ شجرة زيتونه بالقرب من مستوطنة زرعت في قلب أرضه المصادرة. وهكذا وجدنا إسرائيل منذ عشرات السني تطالب بـ “حدود آمنة يمكن الدفاع عنها”،
من الناس من لا يرغب في الموت كما تخط الأقدارُ له، ومن الناس من يعيشُ على كف الحياة زارعا نفسه فيها في حياته وفي مماته، ومن الناس من يحبُ الناس بمطلق إنسانيتهم، ومن الناس من يقدسُ اللا تقديس حدّ التقديس، ومن لا يُساوم ولا يتنازلُ وإن شق الطريق وانكسر للحظات وأزمان ومسافات.
من بين أسماء كتاب الرواية الشباب في الأردن، يبرز اسم الشاعر أحمد أبو سليم، باعتباره أحد الأدباء الذين تمكنوا من إيجاد مكانة لأسمائهم على خريطة الإبداع العربي، بفعل اجتهادهم
الإمام علي الخامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإسلامية، وقبل توقيع الاتفاق المبدئي بين إيران و1+5 أعطى أوامره للرئيس الإيراني حسن روحاني وللوفد المفاوض برئاسة محمد جواد ظريف بأن يتضمن الاتفاق بنداً واضحاً بحق إيران بالتخصيب ويعترف بها كدولة نووية.
بالرغم من أن إسرائيل تفرض وقائع على الأرض تجعل الدولة الفلسطينية على حدود 67 شبه مستحيلة وهذا ما يقوله مسؤولون في الاتحاد الأوروبي وما تحدثت عنه وثيقة أمريكية تقول ذلك بالإضافة إلى تصريحات مسؤولين فلسطينيين بمن فيهم المفاوضون أنفسهم والرئيس أبو مازن،