أليسكا أو يالو أو أياً كانت تسميات العاصفة الثلجية التي عصفت بفلسطين، فإنها كشفت عورة المؤسسات وعرت المسؤولين والقائمين عليها وأثبتت أنها مجرد آليات للتكسب والاسترزاق
يخال إليك أنك تسير في منطقة ضربها الطوفان للتو فأغرق بيوتها وحول شوارعها وأزقتها إلى ممرات مائية تجوبها بقارب ترتطم جوانبه بما لفظته هذه البيوت من محتوياتها بعد أن
أجمع محللون اقتصاديون وسياسيون ومراقبون فلسطينيون، على أن الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور رامي الحمد الله لم تأت بأي جديد حتى اللحظة، وأنها لم تقدم حتى اليوم لمواطنيها برنامج عملها، أو خطة 100 اليوم.
المعروف أنه ليس لنا كفلسطينيين تواجد كامل في ضواحي القدس، والموجود فقط ثلاث مقرات في بدو وأبو ديس والرام، والتي تفتقر للصلاحيات الكاملة والمعدات الشرطية وهي فقط لجمع المعلومات، لذلك لا يوجد سيادة فعلية في هذه المناطق وكل
علق مراقبون ماليون واقتصاديون آمالاً كبيرة على ما حققه حجم التداول في البورصة الفلسطينية مؤخراً؛ حيث اعتبروه نشاطاً غير مسبوق في ارتفاع أسعار أسهم العديد من الشركات، بينما شكك آخرون بقانونية الصفقة التي وصفوها بالطفرة
تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية منذ سنوات من أزمة مالية خانقة وضعتها في عنق الزجاجة، ما جعلها تلهث كل شهر وراء توفير التزاماتها تجاه فاتورة الرواتب والأجور التي تستحوذ
استأنف وزير المالية الإسرائيلي يائير لابيد ووزير المالية الفلسطيني شكري بشارة الحوار فيما بينهما في شهر يونيو حزيران 2013. وقد عقد الوزيران بحسب وزارة الخارجية