أجمع محللون اقتصاديون وسياسيون ومراقبون فلسطينيون، على أن الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور رامي الحمد الله لم تأت بأي جديد حتى اللحظة، وأنها لم تقدم حتى اليوم لمواطنيها برنامج عملها، أو خطة 100 اليوم.
المعروف أنه ليس لنا كفلسطينيين تواجد كامل في ضواحي القدس، والموجود فقط ثلاث مقرات في بدو وأبو ديس والرام، والتي تفتقر للصلاحيات الكاملة والمعدات الشرطية وهي فقط لجمع المعلومات، لذلك لا يوجد سيادة فعلية في هذه المناطق وكل
علق مراقبون ماليون واقتصاديون آمالاً كبيرة على ما حققه حجم التداول في البورصة الفلسطينية مؤخراً؛ حيث اعتبروه نشاطاً غير مسبوق في ارتفاع أسعار أسهم العديد من الشركات، بينما شكك آخرون بقانونية الصفقة التي وصفوها بالطفرة
رهيبٌ أن تحشرَ نفسك في حسابات الجنرالات، ثم تقول: قليلٌ من التواضع، فلا أنت فدائي راح يدك القلاع، ولا أنت قائد فيلق مجهز بعتاد، بهذه الحقيقة دفعنا الأديب سلمان ناطور ذات صيف للنظر في المرآة،
M. R. M ، هي الأحرف الأولى لمنيب رشيد المصري باللغة الإنجليزية والتي نقشت على الجيب الأيسر لقميصه، عندما سألناه عنها قال ضاحكا: “هي الأحرف الأولى من اسمي واسم والدي واسم عائلتي، نقشتها كي لا يضيع القميص”.
تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية منذ سنوات من أزمة مالية خانقة وضعتها في عنق الزجاجة، ما جعلها تلهث كل شهر وراء توفير التزاماتها تجاه فاتورة الرواتب والأجور التي تستحوذ
يعد من قبيل الخطأ الفادح الذي ترتبت عليه نتائج كارثية لمجريات الأحداث في المسألة الفلسطينية ما يرتبط بالخلل الجسيم في تعريف مفهوم الصراع والعجز عن تحديد أبعاده الشاملة والمتكاملة، وأن يصل الحال لاختزال
تمضية الوقت عند الأجانب أمر مهم وأساسي للغاية، فتجد الأجنبي دائم السؤال ماذا سأفعل هذا المساء، أو أين سأقضي عطلة نهاية الأسبوع، وماذا أعددت لإجازة هذا الموسم؟
تعمل بلدية الخليل ومنذ سنوات طويلة، على جباية مبلغ 20 شيكلاً كرسوم متحف بلدية الخليل، وهذه الرسوم مقرونة بأية معاملة جديدة يطلبها المواطن من البلدية، والقول لرئيس بلدية الخليل الدكتور داود الزعتري، الذي وضح بأن:
تكثفَت اللقاءات التفاوضية الفلسطينية- الإسرائيلية في الأسبوعين الأخيرين وسط جو غير واعد بنتائج قريبة بعد توقف غير مسبوق وبتدخل وضغط واضح من الإدارة الأمريكية. وبدأت تخرج بين حين وآخر تصريحات من مسؤولين تنم عن الضيق واليأس من جدوى هكذا مفاوضات.