لم يعد مشهداً غريباً أن ترى طفلاً عربياً يتحدث مع عائلته وأصدقائه بالإنجليزية ولا يجيد العربية، ولم يعد مشهداً غريباً أن ترى شباباً يخطئون في إملاء وقواعد اللغة العربية ويستخدمون في حواراتهم اليومية مصطلحات أجنبية للتعبير عن أفكارهم، ولم يعد غريباً كذلك أن يصبح عدم إتقان الإنجليزية