تُعرَّف الهُويّة لغويًا، وكما ورد في المعجم الوسيطـ، على أنها “حقيقة الشيء أو الشخص التي تميزه عن غيره”، وهي مشتقة من الهُوَ، وهو مصطلح نالَ بحثًا واسعًا في أدبيات الصوفيين على مرِّ العصور الإسلامية، خاصة محيي الدين ابن عربي
طاولت أزمة انقطاع التيار الكهربائي كافة الجوانب الحياتية لمواطني قطاع غزة، ولم تستثن هذه الأزمة في مراحل تفاقمها المختلفة خلال السنوات الأخيرة أدق تفاصيل الحياة اليومية التي يعيشها المواطن في بيته وعمله وعلاقاته الاجتماعية،
لم تعد القضية الفلسطينية والأخبار المتعلقة بتطوراتها تحتل مساحة مناسبة من اهتمام الصحف والقنوات الفضائية المصرية. ربما يعود ذلك إلى الانشغال المتزايد بالهموم والمشكلات الداخلية
تسع سنوات مضت على وفاة الرئيس ياسر عرفات القائد الرمز، لم يغب أبو عمار المناضل والحائز على جائزة نوبل للسلام عن المشهد الفلسطيني بكل تفاصيله وتعقيداته، إنه يعيش بين حكايا الناس، وعند احتياج المواطنين البسطاء، الذين لطالما أحبهم الختيار وأحبوه،
M. R. M ، هي الأحرف الأولى لمنيب رشيد المصري باللغة الإنجليزية والتي نقشت على الجيب الأيسر لقميصه، عندما سألناه عنها قال ضاحكا: “هي الأحرف الأولى من اسمي واسم والدي واسم عائلتي، نقشتها كي لا يضيع القميص”.
الأشياء القديمة مازالت سلعة قادرة على إثارة بعض المارة من المتسوقين، أحدهم يُنادي بأعلى الصوت: «عنا الماركات العالمية، بضاعة لوز يا ست، فوكس ولاكوست عنا اليوم بعشر شواكل،
تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية منذ سنوات من أزمة مالية خانقة وضعتها في عنق الزجاجة، ما جعلها تلهث كل شهر وراء توفير التزاماتها تجاه فاتورة الرواتب والأجور التي تستحوذ
تأسس صندوق النفقة الفلسطيني بموجب القانون رقم (6) لعام 2005 بهدف ضمان تنفيذ حكم النفقة الذي يتعذر تنفيذه بسبب تغيب المحكوم عليه أو جهل محل إقامته أو عدم وجود مال ينفذ منه الحكم أو لأي سبب آخر.