غادر السيد جون كيري المنطقة الأحد، على أن يعود إليها الأسبوع المقبل، لمواصلة جهوده مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للتوصل إلى اتفاق إطار يرسم الخطوط العريضة للحل النهائي للصراع الصفري الممتد عقوداً بين طرفي الصراع. سجل كيري أكثر من عشر زيارات وأكثر من عشرين لقاءاً
«عُـذبت امرأة في هرة سجنتها حتى ماتت فدخلت فيها النار، لا هي أطعمتها وسقتها إذ هي حبستها، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض» عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ثمة امرأة، تعتقد الآن أن تغريداتها على الفيسبوك وتويتر، كانت العامل الحاسم في الإفراج عن البطل سامر العيساوي، ستتحدث بخيلاء عن نضالها، ثم تغيب في ضباب الأمكنة، محتمية بجواز سفرها الأجنبي.
إن كانت المؤسسات الثقافية تستخدم أفكارها ومطامعها لعرض وجهة نظرها في إطار من ثقافة إمبريالية خالصة، فإن كثيراً من الدراسات تدعو إلى التعامل بحذر مع منظومة القيم التي طورتها هذه المؤسسات، وهو أمر ينطبق على أدب الأطفال كما ينطبق على غيره،
“الرصيف ثفافة تنفتح على التنوع والتعدد، هو رصيف المدينة الذي كتب عنه الشاعر الراحل حسين البرغوثي أغنيته الشهيرة والتي راجت منذ الانتفاضة الأولى بصوت وألحان المغني جميل السايح.”
لا تستقيم السياسات العامة للأمم والدول بدون رؤية، والرؤية هي الهدف وإستراتيجية تحقيقه، والرؤية عند الشعب الخاضع للاحتلال هي المشروع الوطني التحرري وبرنامج للعمل الوطني قابل للتكيف مع المتغيرات دون أن يفقد بوصلة الاتجاه نحو الهدف الاستراتيجي.
لن ننتظر شيئاً من جيش الاحتلال أو حكومته لحمايتنا من اعتداءات المستوطنين التي طالت كل شيء، الأرواح والممتلكات والمقدسات والطرقات والبيوت، فلم يعد يخفى على أحد أن الاحتلال يستعمل مستوطنيه عصا غليظة “شعبية” منفلتة وغير منضبطة تخيف وترعب،
تمكنت بعض الأسر المهمّشة التي تعيش في قضاء أريحا في الضفة الغربية من تحويل مخلفات المنازل وروث الحيوانات إلى وقود يمكن استخدامه في الطبخ والتدفئة أو حتى في توليد الكهرباء.