الجمعة  22 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#أحمد زكارنة

ميثاق شرف لا نص استقالة/ بقلم: أحمد زكارنة

عندما تعلمنا إحدهن كيف يسجل المرء الموقف قبل الشعار، علينا نحن معشر الرجال أن نتنحى جانباً، ليس لأننا لا نملك ما نقول أو نفعل، وإنما لأن الفعل هنا تخطى الكثير من أقولِ وربما شعارات البعض منا، المسجل بوصفه الجنسي في بطاقة الهوية رجلاً.

عن: ما لم يكنه زَكارنة بقلم: يوسف خليفة

الحدث: برغمِ الكمِّ الكبير من الأعمال الأدبيّة التي تصدر سَنويًا، وعجز القراء والنُّقاد على قراءة جميع الأعمال، وتحليلها؛ للوقوف على عناصر الجمال من عدمه، وبالرغمِ من الاختلاف على تعريف الشعر، هل هو القصيدة العمودية، أم التفعيلة أم النثرية؟، وهذا لا يَعنيني في الواقع،

عندما أذهب إلى السّماء لـ: ريم ربّاط - حلب / سوريا

الحدث: عندما أذهب إلى السّماء لا تحزنوا لأجلي فلن أطيل الغيابَ سأعود إليكم محمَّلةً بالأجوبةِ

خارطة الدم كتب: أحمد زكارنة

الحدث: لم يغالِ "مارتن لوثر كنغ" حينما قال: "لا يستطيع أحد ركوب ظهرك، إلا إذا كنت منحنياً" من هنا علينا أن ننظر إلى مجمل ما يدور في الشرق الأوسط هذه الأيام، والأمر لا يختصر على محاولات تغيير "هوية الدولة" في السعودية كمثال، من دولة دينية متشددة تتبع نهج ما اصطلح على تسميته بـ "الصحوة" إلى دولة معتدلة ومتحررة على حد تعبير ولي العهد السعودي الشاب