الجمعة  22 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

قرصة صفا

في فلسطين يقولون لي: كنفوش.. وأقول لهم: شعري المجعد يمثلني

"السؤال يتكرر: انت جد ما بتتحممي؟ كل يوم يتمشطي شعرك ؟ طيب كيف .. يشعرونني بأن هناك كائنات حية تعيش داخل شعري المجعد". هو أقل ما يمكن وصفه بانه "فضول" مجتمعي قد تغلغل حتى بين خصيلات شعر فنتنيا شولي (24) عاماً المجعد (كيرلي) ولكنه لم ينل منها، لاسما وأن ذاك الشعر "المجعد" قد رسم شخصيتها وعبر عنها في مجتمع يرفض " التجديد".