الخميس  21 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

التبغ

دراسة: منتجات التبغ المسخن تعزز من فرص الإقلاع عن التدخين

كشفت دراسة بحثية حديثة، أجراها خبراء بمعهد الاقتصاد الصناعي والتجارة؛ بجامعة سول الكورية، أن غالبية مدخني منتجات التبغ المسخن

تطوير منتجات بديلة خالية من الدخان يشكل خطوة نحو الحد من اضرار التدخين

تعتبر عملية الحرق في التبغ عبارة عن سلسلة من الآليات التي تؤدي إلى توليد المواد الكيميائية الضارة عن طريق الانحلال الحراري والاحتراق

مطالبات باطلاع الحكومات على النتائج العلمية لمنتجات التبغ المبتكرة

دعا مجموعة من المؤتمرين ضمن القمة العلمية الخامسة للحد من أضرار التبغ، (5th Open Science Summit) التي عقدت على مدار يومين متتاليين خلال أيلول الماضي في العاصمة اليونانية، أثينا، إلى ضرورة مراجعة الاستراتيجيات التي تحقق هدف الوصول إلى عالمٍ خالٍ من الدخان

دراسة علمية مستقلة تؤكد أن المنتجات البديلة تنتج مواد كيميائية ضارة أقل مقارنة بالحرق

كثيرون يدركون مضار التدخين بشكل عام، لكن نسبة ليست بالكبيرة منهم تدرك أن المشكلة الرئيسة في التدخين تكمن في الدخان المتولد من السجائر التقليدية إثر اشتعالها بفعل عملية الاحتراق، والمحتوي على آلاف المواد الضارة التي تم تحديد نحو 100 منها كمسببات أو مسببات محتملة للإصابة بالأمراض ومنها أمراض القلب والأوعية الدموية.

التوجه نحو منتجات التبغ المسخن كخيار للتخلص من الحرق

أثبتت الدراسات بأن السجائر التقليدية لدى استهلاكها، تنتج دخاناً يحتوي على قدر كبير من المواد الكيميائية الضارة، نظراً لمركباتها ولعملية الاحتراق المعتمدة فيها، إلى جانب النيكوتين الذي يعتقد خطأً بأنه ينطوي على العديد من الأضرار، الأمر الذي دحض مؤخراً برغم من ما قد يسببه النيكوتين من احتمالية للإدمان، فتبين أن العناصر الكيميائية الناتجة عن حرق التبغ، هي التي تحمل وزر التأثيرات الضارة للتدخين.

دراسة أميركية تؤكد تراجع معدلات التدخين التقليدي في اليابان بنسبة ١٠% سنوياً بعد استخدام المنتجات الخالية من الدخان

لفترات طويلة من الزمن لم يكن البحث عن آليات لتخفيض مخاطر التبغ محل اهتمام من المدخنين أو الشركات المنتجة للسجائر، غير أن هذا الأمر بدأ في التغير بشكل تدريجي، خاصة في ظل التقدم العلمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم الآن في كافة المجالات وخاصة الطبية منها، حيث بدأ الحديث عن أضرار التدخين، والأمراض التي تصيب المدخن، والتي قد تصل إلى حد الوفاة.

تسخين التبغ بدلاً من حرقه.. الحاجة إلى تصحيح المفاهيم والحقائق العلمية

كشفت أحدث الدراسات السريرية لمركز التميز لتسريع الحد من الضرر (CoEHAR)، بجامعة كاتالنيا في إيطاليا، أن استخدام منتجات التبغ المسخن، قللت من التدهور المفاجئ في وظائف مجرى الهواء وأعراض الجهاز التنفسي لدى مرضى الانسداد الرئوي المزمن (COPD) بنسبة تزيد عن 40٪.

الانفكاك الاقتصادي عن إسرائيل.. شعارات في الهواء بلا مراجعات على الأرض

في آب 2018 اتخذ المجلس المركزي الفلسطيني قرارات هامة من بينها ما يتعلق بالانفكاك الاقتصادي عن إسرائيل، وفي 3 أيلول 2019، أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية عن بدء حكومته بتطبيق قرارات المركزي، والبداية بخطة العناقيد التنموية، التي تهدف إلى "الانفكاك التدريجي من العلاقة التي فرضها علينا واقع الاحتلال الإسرائيلي وتعزيز المنتج الوطني والاعتماد على الذات"، ونظر مراقبون ومختصون بالشأن الاقتصادي لهذا الإعلان على أنه محاولة لتعزيز الاقتصاد الفلسطيني، في ضوء عدم وجود إمكانية متاحة في المرحلة الراهنة

لماذا تختلف المنتجات البديلة التي تعتمد التسخين عن غيرها من البدائل الالكترونية؟

بالرغم من الاعتقاد السائد لدى معظم الناس حول وقوف النيكوتين وراء الأمراض المرتبطة بالتدخين، إلا أن العلم جاء مؤخراً بعدة معلومات وحقائق قلبت كل الاعتقادات السابقة؛ حيث أثبت أن السبب الأساسي في الأمراض المرتبطة بالتدخين يتمحور بشكل أساسي حول عملية حرق التبغ التي تعتمدها السجائر التقليدية.

دعوات للتحقيق.. من المستفيد من ظاهرة تهريب السجائر من الأردن؟

تزايدت الأصوات المنادية بضرورة التحقيق في عمليات التهريب التي تتم عبر المعابر والحدود إلى الأراضي الفلسطينية التي تحكمها السلطة الفلسطينية، ومعرفة المستفيد من وراء ذلك، في ضوء توسع الظاهرة ووصولها إلى مستويات غير مسبوقة، فقد أثبتت الإحصائيات أن حجم الخسارة التي تمنى بها الخزينة الفلسطينية سنويا بسبب تهريب السجائر من الأردن وصل 500 مليون شيقل.