الجمعة  22 تشرين الثاني 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

#معين_بسيسو

ذكريات نابضة مع معين بسيسو/ بقلم: نبيل عمرو

معين بسيسو هرم ينظر إليه من كل الجهات، تنتج إنسانا مميزا ومقاتلا قوي الشكيمة وشاعرا تشتعل كلماته بالنار.

38 عاماً على رحيل الشاعر معين بسيسو

يصادف اليوم، الثالث والعشرون من كانون الثاني، الذكرى الـ38 لرحيل الشاعر والكاتب المسرحي الفلسطيني معين بسيسو (1926 غزة - 1984 لندن)، الذي قدم أكثر من أربعين عملاً أدبياً، وكتب في أصعب ظروف النضال والتاريخ الفلسطيني، قصائد ثورية وكلمات باقية.

"ب" ضد "الهسكلاه" القديمة والجديدة بلا هوادة ... بقلم: معين بسيسو

إذا كان أدب "الدياسبورا"، هو (مزامير المنفى) لداود أوروبا الغربية والشرقية..، وإذا كان "هاملت التائه" قد فتح حقيبته أخيراً... بعد تسلل في أعقاب الحرب العالمية الثانية إلى شواطئ فلسطين، وبدأ يعلق ثيابه في دولاب، وقدم له أحد وكلاء (الوكالة اليهودية) – التي تحولت في 15 أيار/مايو سنة 1948 إلى حكومة- بطاقة شخصية تؤكد أنه من مواليد وطن لم يره هو فلسطين..وإذا كان قد أصبح لأول مرة ذلك المزارع او المحرب ثم ذلك الذي يحمل جواز سفر وينضوي تحت لواء علم، فكل هذا يمكن أن يحدث- سياسياً (ولقد حدث بالفعل، وأصبح "