رئيس الوزراء الكندي يصدر دليلا يمنع معارضة الصهيونية
2024-11-04
نشر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو دليلاً جديدًا حول معاداة السامية، والذي يهدف إلى قمع انتقادات داعمي فلسطين للاحتلال واضطهادهم
قرار بريطاني تاريخي: المعتقدات المعادية للصهيونية تستحق الاحترام
2024-10-15
خلصت محكمة العمل البريطانية إلى أن "الاعتقاد بأن تصرفات إسرائيل ترقى إلى الفصل العنصري والتطهير العرقي والإبادة الجماعية تستحق الاحترام في مجتمع ديمقراطي"، في قرار وصفته صحيفة الغارديان بالتاريخي.
مادورو: فنزويلا ستكون دائما مع فلسطين.. واليمين المتطرف مدعوم من الصهيونية العالمية
2024-08-03
أشار الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى أن اليمين المتطرف في فنزويلا “مدعوم وممول من الصهيونية العالمية”،
744 شخصية اكاديمية وحقوقية وثقافية تطالب الأمم المتحدة بإصدار قرار يعتبر الصهيونية حركة عنصرية
2024-07-29
أرسلت 744 شخصية نخبوية من الحقوقيين والمثقفين والأكاديميين في العالم العربي مذكرة إلى الأمين العام ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة
"ذي غارديان": نحن بحاجة إلى هجرة جماعية من الصهيونية!
2024-04-29
تكتب أستاذة العدالة المناخية في جامعة كولومبيا البريطانية والكاتب في صحيفة "ذي غارديان" البريطانية، نعومي كلاين
الصهيونية الدينية: حالما نشعر بأننا لا نؤثر بما فيه الكفاية سننسحب من الحكومة
2024-03-20
قال عضو الكنيست ميخال فالديجر من تحالف "الصهيونية الدينية" إن هناك احتمالا أن تتغير تركيبة كابينيت الحرب بعد طلب الوزير جدعون ساعر الانضمام إليه.
الفصل الثاني من المشروع الصهيوني من مسافة الصفر/ بقلم: زياد البرغوثي
2024-02-23
ابتدأ المشروع الصهيوني مع انعقاد مؤتمر بازل في تسعينيات القرن التاسع عشر مروراً بوعد بلفور وحروب الاستقلال وصولاً إلى الذروة
الصهيونية تعلم الحقد والإرهاب والفاشية| بقلم: نبيل السهلي
2024-01-09
من خلال متابعة فيديوهات عديدة على وسائل التواصل الاجتماعي لأشخاص وقيادات يهودية صهيونية وصولا إلى وزراء، يمكن الجزم بأن الصهيونية تعلم الحقد الدفين
مجزرة المعمداني.. هل من بعد سياسي؟/ بقلم: علاء أبوعامر
2023-10-18
يشير البعض إلى أن مجزرة الحرب الصهيونية الأكبر خلال الحرب القائمة على قطاع غزة في مستشفى المعمداني ليست كباقي المجازر الأخرى التي ما زالنا نسمع عنها
الإمارات تهدد بإلغاء نشاط مشترك مع "إسرائيل" لهذا السبب!
2023-09-21
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن الإمارات العربية المتحدة رفضت مشاركة أي وزير من حزبي "الصهيونية الدينية"